بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
كثيراً ما يُثار هذا التساؤل:
كيف نعرِفُ إمامَ زمانِنا إذا ظهَرَ؟!
والجواب: أنَّ طُرُقَ مَعرفةِ الإمامِ كثيرةٌ ومختلفة..
مِنها طريقُ المُعجزات، بأن يُطلَبَ مِن الإمام أن يأتي بمُعجزة..
أو نعرف الإمام مِن خلالِ النُصوصِ وعلاماتِ الظُهور والأوصافِ الجسديّة التي ذُكرتْ للإمام في الروايات
ولكن أقوى طُرُق معرفةِ الإمام وأجمَلُها وأهمُّها هو (الطريقُ الوجداني) طريقُ المعرفة والارتباط الوجداني بالإمام "صلواتُ الله عليه"
لأنّ الشيعي الحقيقي لا يحتاجُ أن يطلِبَ مِن إمامِهِ أن يأتيَ لهُ بمُعجزةٍ حتّى يعرِفَهُ..
أساساً الشيعي الذي لا يعرِفُ إمامَهُ إلّا ببرهانٍ إعجازي هذا ليس بشيعيِّ
الشيعي الحقيقي يعرِفُ إمامَه بالوجدان..
كما يقول الشاعر:
إذا أبصرتكَ العينُ مِن غيرِ ريبةٍ
وعارض فيكَ الشكُّ أثبتكَ القَلْبُ
فهُناك روابط عقائديّة فيما بيننا وبين إمامِ زمانِنا..
روابط ترتبطُ بالطينة، تَرتبطُ بعالمِ الذرّ، تَرتبطُ بالمواثيق..
وهذا المعنى ورَدَ في الروايات؛ بأنّنا نستدلُّ على الإمامِ بالإمام، نستدلُّ على ذاتهِ بذاتهِ
فالشيعيُّ الحقيقي ليس بِحاجةٍ أن يطلُبَ مِن الإمام أن يأتي بِمُعجزةٍ كي يعرِفَه..
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
كثيراً ما يُثار هذا التساؤل:
كيف نعرِفُ إمامَ زمانِنا إذا ظهَرَ؟!
والجواب: أنَّ طُرُقَ مَعرفةِ الإمامِ كثيرةٌ ومختلفة..
مِنها طريقُ المُعجزات، بأن يُطلَبَ مِن الإمام أن يأتي بمُعجزة..
أو نعرف الإمام مِن خلالِ النُصوصِ وعلاماتِ الظُهور والأوصافِ الجسديّة التي ذُكرتْ للإمام في الروايات
ولكن أقوى طُرُق معرفةِ الإمام وأجمَلُها وأهمُّها هو (الطريقُ الوجداني) طريقُ المعرفة والارتباط الوجداني بالإمام "صلواتُ الله عليه"
لأنّ الشيعي الحقيقي لا يحتاجُ أن يطلِبَ مِن إمامِهِ أن يأتيَ لهُ بمُعجزةٍ حتّى يعرِفَهُ..
أساساً الشيعي الذي لا يعرِفُ إمامَهُ إلّا ببرهانٍ إعجازي هذا ليس بشيعيِّ
الشيعي الحقيقي يعرِفُ إمامَه بالوجدان..
كما يقول الشاعر:
إذا أبصرتكَ العينُ مِن غيرِ ريبةٍ
وعارض فيكَ الشكُّ أثبتكَ القَلْبُ
فهُناك روابط عقائديّة فيما بيننا وبين إمامِ زمانِنا..
روابط ترتبطُ بالطينة، تَرتبطُ بعالمِ الذرّ، تَرتبطُ بالمواثيق..
وهذا المعنى ورَدَ في الروايات؛ بأنّنا نستدلُّ على الإمامِ بالإمام، نستدلُّ على ذاتهِ بذاتهِ
فالشيعيُّ الحقيقي ليس بِحاجةٍ أن يطلُبَ مِن الإمام أن يأتي بِمُعجزةٍ كي يعرِفَه..