زادك في دقائق :
إن تذوق السجدة من ألذ لذائذ العيش عند أهلها.. وعليه،
فإن السجود عملية مباركة..
ولكن ماذا نقول في السجود؟..
إن أفضل ذكر هو الذكر اليونسي، الذي لم يفارق الأولياء والصالحين طوال التاريخ: {لّا إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}.. هذا الذكر عجيب، جامع لمعانٍ عظيمة، منها :
أولا: {لّا إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ}، هو سيد الأذكار.. لم يقل: (لا إله إلا الله)؛ لأن الإنسان عندما يكون قريبا من المخاطب، يخاطبه مباشرة، يقول: يا رب، أنا أخاطبك أنت مباشرة.
ثانيا: {سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}؛ تنزيه.. أي أن ما حصل، لم يكن جزافا!.. بل أنا الذي ظلمت نفسي، فأوقعت نفسي ببطن الحوت.. وأنا الذي ظلمت نفسي، فأوقعت نفسي في الكآبة المزمنة.. وأنا الذي ظلمت نفسي، فكتبت عاقبتي.. وعليه، فإن هذا الذكر فيه اعتراف جميل!..
إن تذوق السجدة من ألذ لذائذ العيش عند أهلها.. وعليه،
فإن السجود عملية مباركة..
ولكن ماذا نقول في السجود؟..
إن أفضل ذكر هو الذكر اليونسي، الذي لم يفارق الأولياء والصالحين طوال التاريخ: {لّا إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}.. هذا الذكر عجيب، جامع لمعانٍ عظيمة، منها :
أولا: {لّا إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ}، هو سيد الأذكار.. لم يقل: (لا إله إلا الله)؛ لأن الإنسان عندما يكون قريبا من المخاطب، يخاطبه مباشرة، يقول: يا رب، أنا أخاطبك أنت مباشرة.
ثانيا: {سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}؛ تنزيه.. أي أن ما حصل، لم يكن جزافا!.. بل أنا الذي ظلمت نفسي، فأوقعت نفسي ببطن الحوت.. وأنا الذي ظلمت نفسي، فأوقعت نفسي في الكآبة المزمنة.. وأنا الذي ظلمت نفسي، فكتبت عاقبتي.. وعليه، فإن هذا الذكر فيه اعتراف جميل!..
تعليق