إن في حياة القدوة، قدرة تحدت مفارقات حضارة لتلد حدثا مختلفا، وإن المجد مساحة مكثفة من الأفكار
تتقد المشاعر إيجابا وتلوذ عملا لسبر غايات عدت مجدا راقيا قد انفرد بصفاته وتجمل بعلمه غير مستأنف لرفض، ومازال هناك الكثير لفخره ليعود بمعجزة، لأنه إعجاز احتواه السماء وأقرت به مقدرات الكواكب.
إن في حياة القدوة، قدرة تحدت مفارقات حضارة لتلد حدثا مختلفا، وإن المجد مساحة مكثفة من الأفكار ارتقت حبل الثقافة وأجهشت فصلا يليق ب حداثة الموقف.
الأمل يطرق باب الصدفة ويتعرف على ذات الألق ولا يتفاوت إيلاما، بل يحاكيه صرفا غير ممنوعا، وكان الشوق هنا أمرا مجزوما بسكونه ليجمع الألفة بيت الطاعة.
ولنبدأ ب حديث القافية، ونعرف إن كان للصعوبات محل إعراب في بيت القصيد..
نعم.. في حديث الكتاب فصلا قد خص للذكر سطور مهمة تتعلق ب المجد وإنه لاينال إلا بالمصاعب وجملة المخاطر والتضحيات وإن الجهاد عنوان التضحية في كل مجال منوط بحضوره ساحة البسالة.
فليكن الإيفاد هنا مرهون صاحبه الذي عاش ضميره، ويكتب ب حبر الأصالة إن الادراك يربي مستجدات، ويضيف إليها علامات اغاثة.
ولتكن صراحتنا خط استواء يقتضي احتواء علم ويشرح حرفا لا ينصب بل ينضب.