بسم الله الرحمن الرحيم
هل يعقل الله ان البلاء ينزل على النبي صلى الله عليه وآله بسبب مخالفته عمر ؟
نظر رحمك الله
قوله تعالى((ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض))
جاء في صحيح مسلم ج 7 ص 115 رقم الحديث : 6359 - حَدَّثَنَا عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ الْعَمِّىُّ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ قَالَ جُوَيْرِيَةُ بْنُ أَسْمَاءَ أَخْبَرَنَا عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ عُمَرُ وَافَقْتُ رَبِّى فِى ثَلاَثٍ فِى مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ وَفِى الْحِجَابِ وَفِى أُسَارَى بَدْرٍ.
لجامع الصحيح المسمى صحيح مسلم
المؤلف : أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري
المحقق :
الناشر : دار الجيل بيروت + دار الأفاق الجديدة ـ بيروت
الطبعة :
عدد الأجزاء : ثمانية أحزاء في أربع مجلدات
[ ملاحظات بخصوص الكتاب ]
وجاء في الصحيح المسند اسباب النزول ج ص 115
للوداعي :
قوله تعالى:
{مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ} الآية 67.
الحاكم ج2 ص329 أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي حدثنا سعيد بن مسعود حدثنا عبيد الله بن موسى حدثنا إسرائيل عن إبراهيم بن مهاجر عن مجاهد عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: استشار رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم في الأسارى أبا بكر فقال: قومك وعشيرتك فخل سبيلهم، فاستشار عمر فقال: اقتلهم، قال: ففداهم رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فأنزل الله عز وجل {مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ} إلى قوله {فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلالًا طَيِّبًا} قال: فلقي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم عمر قال: "كاد أن يصيبنا بلاء في خلافك".
هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه وقال الذهبي قلت على شرط مسلم.
الكتاب : الصحيح المسند من أسباب النزول
تأليف: أبي عبد الرحمن مقبل بن هادى الوادعى
الناشر: مكتبة ابن تيمية
الطبعة الرابعة مزيدة ومنقحة القاهرة 1408هـ- 1987م
هل يعقل الله ان البلاء ينزل على النبي صلى الله عليه وآله بسبب مخالفته عمر ؟
نظر رحمك الله
قوله تعالى((ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض))
جاء في صحيح مسلم ج 7 ص 115 رقم الحديث : 6359 - حَدَّثَنَا عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ الْعَمِّىُّ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ قَالَ جُوَيْرِيَةُ بْنُ أَسْمَاءَ أَخْبَرَنَا عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ عُمَرُ وَافَقْتُ رَبِّى فِى ثَلاَثٍ فِى مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ وَفِى الْحِجَابِ وَفِى أُسَارَى بَدْرٍ.
لجامع الصحيح المسمى صحيح مسلم
المؤلف : أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري
المحقق :
الناشر : دار الجيل بيروت + دار الأفاق الجديدة ـ بيروت
الطبعة :
عدد الأجزاء : ثمانية أحزاء في أربع مجلدات
[ ملاحظات بخصوص الكتاب ]
وجاء في الصحيح المسند اسباب النزول ج ص 115
للوداعي :
قوله تعالى:
{مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ} الآية 67.
الحاكم ج2 ص329 أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي حدثنا سعيد بن مسعود حدثنا عبيد الله بن موسى حدثنا إسرائيل عن إبراهيم بن مهاجر عن مجاهد عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: استشار رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم في الأسارى أبا بكر فقال: قومك وعشيرتك فخل سبيلهم، فاستشار عمر فقال: اقتلهم، قال: ففداهم رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فأنزل الله عز وجل {مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ} إلى قوله {فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلالًا طَيِّبًا} قال: فلقي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم عمر قال: "كاد أن يصيبنا بلاء في خلافك".
هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه وقال الذهبي قلت على شرط مسلم.
الكتاب : الصحيح المسند من أسباب النزول
تأليف: أبي عبد الرحمن مقبل بن هادى الوادعى
الناشر: مكتبة ابن تيمية
الطبعة الرابعة مزيدة ومنقحة القاهرة 1408هـ- 1987م