بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين .
في الواقع هناك حالة مرضية اوصى بها الله تعالى في القران الكريم الا وهي التوسط ( لا افراط ولاتفريط ) فاذا عمل بها الانسان كان على نجاة واذا لم يعمل بها اكيد يكون على خساره ؟
ومن هنا نرى هناك مغالين لاهل البيت عليهم ونرى مبغضين فالمغالين جعلوا علي بن ابي طالب اله والعياذ بالله وهؤلاء حتما في النار وهناك ايضا ممن ابغض علي بن ابي طالب وهم النواصب وهم كذلك
والوسطيه هي المحبة والمودة والطاعة المطلقة التي اكد عليها رسول الله صلى الله عليه واله
وقد أخرج أعلام السلفية هذه الرواية التي تثبت ما قلنا فقد أخرج أحمد بن حنبل في المسند وفي فضائل الصحابة
عن علي ( عليه السلام ) قال قال لي النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم : فيك مثل من عيسى أبغضته اليهود حتى بهتوا أمه وأحبته النصارى حتى أنزلوه بالمنزلة التي ليس به ثم قال يهلك في
رجلا محب مفرط يقرظني بما ليس في ومبغض يحمله شنآني على أن يبهتني (1)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
مسند احمد بن حنبل ج 1 ص 160
و في فضائل الصحابة ج 2 ص 713 ،
كتاب السنة لابن أبي عاصم ص 464 ،
نظم درر السمطين ص 140 ،
شواهد التنزيل 0 2 ص 232 ،
تاريخ مدشق ج 42 ص 293 ،
البداية والنهاية ج 7 ص 392 ،
الخصائص الكبرى ج ص 222 ،
ينابيع المودة ج 2 ص 183 ،
النهاية في غريب الحديث والأثر ج 4 ص 43 ،
الصواعق المحرقة ص 49 ،
سمط النجوم العوالي ج 2 ص 23 ،
أكمل البيان في شرح حديث النجد قرن الشيطان ج 2 ص 51 ،
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ج 9 ص 181 ،
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة ج 7 ص 205 ،
غاية المقصد فى زوائد المسند ج 2 ص 1364 ،
كنز العمال ج 13 ص 125 ،
مسند أبي يعلى ج 1 ص 406 ،
الشريعة ج 5 ص 2532 ،
ذخائر العقبى ص 93 ،
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ج 11 ص 333 ،
معارج القبول بشرح سلم الوصول ج 3 ص 1189 ،
الرياض النضرة في مناقب العشرة ج 1 ص 279 ،
مناقب الأسد الغالب ص 16 ،
تاريخ الخلفاء ص 150 ،
تفسير الشعراوي ج 1 ص 1979 ،
تفسير المظهرى ج 1 ص 3204 ،
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين .
في الواقع هناك حالة مرضية اوصى بها الله تعالى في القران الكريم الا وهي التوسط ( لا افراط ولاتفريط ) فاذا عمل بها الانسان كان على نجاة واذا لم يعمل بها اكيد يكون على خساره ؟
ومن هنا نرى هناك مغالين لاهل البيت عليهم ونرى مبغضين فالمغالين جعلوا علي بن ابي طالب اله والعياذ بالله وهؤلاء حتما في النار وهناك ايضا ممن ابغض علي بن ابي طالب وهم النواصب وهم كذلك
والوسطيه هي المحبة والمودة والطاعة المطلقة التي اكد عليها رسول الله صلى الله عليه واله
وقد أخرج أعلام السلفية هذه الرواية التي تثبت ما قلنا فقد أخرج أحمد بن حنبل في المسند وفي فضائل الصحابة
عن علي ( عليه السلام ) قال قال لي النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم : فيك مثل من عيسى أبغضته اليهود حتى بهتوا أمه وأحبته النصارى حتى أنزلوه بالمنزلة التي ليس به ثم قال يهلك في
رجلا محب مفرط يقرظني بما ليس في ومبغض يحمله شنآني على أن يبهتني (1)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
مسند احمد بن حنبل ج 1 ص 160
و في فضائل الصحابة ج 2 ص 713 ،
كتاب السنة لابن أبي عاصم ص 464 ،
نظم درر السمطين ص 140 ،
شواهد التنزيل 0 2 ص 232 ،
تاريخ مدشق ج 42 ص 293 ،
البداية والنهاية ج 7 ص 392 ،
الخصائص الكبرى ج ص 222 ،
ينابيع المودة ج 2 ص 183 ،
النهاية في غريب الحديث والأثر ج 4 ص 43 ،
الصواعق المحرقة ص 49 ،
سمط النجوم العوالي ج 2 ص 23 ،
أكمل البيان في شرح حديث النجد قرن الشيطان ج 2 ص 51 ،
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ج 9 ص 181 ،
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة ج 7 ص 205 ،
غاية المقصد فى زوائد المسند ج 2 ص 1364 ،
كنز العمال ج 13 ص 125 ،
مسند أبي يعلى ج 1 ص 406 ،
الشريعة ج 5 ص 2532 ،
ذخائر العقبى ص 93 ،
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ج 11 ص 333 ،
معارج القبول بشرح سلم الوصول ج 3 ص 1189 ،
الرياض النضرة في مناقب العشرة ج 1 ص 279 ،
مناقب الأسد الغالب ص 16 ،
تاريخ الخلفاء ص 150 ،
تفسير الشعراوي ج 1 ص 1979 ،
تفسير المظهرى ج 1 ص 3204 ،
تعليق