قضيــــــــــــــــة وحـــــــــــــــوار ورأي… ..

[السهلاني]

عندما لا تجد املاً في تحقق طموحاتك ..

وتشعر ان سلوك مجتمعك لا يتلائم ومستوى تفكيرك ورؤيتك ..

وينتابك احساس بغربة الروح ..

وتُؤصد بوجهك اغلب الابواب ..

فهل :

ستهاجر بعيداً الى وطنٍ جديد ..؟

ام ستتنازل عن بعض امنياتك وتكتفي بما تحقق منها ..؟

ام ستعلن التمرد على واقعك و لا تقبل بانصاف الحلول ..؟

أم انَّ لك رأياً آخر ..؟

[العقيلة زينب]

فعلاً فالواقع مرير ونحن فيه غرباء غير متجانسين معه
لا في مبادئه ولا في نتائجة التي بدءت تدب اليأس الى قلوبنا بإستحالة أصلاحه
وأصبحنا بين حالتين لا ثالث لهما
أما أن نساير الواقع بالتنازل عن بعض الطموح والثبات على المبادئ لحين أنتهاء عاصفة
الغربة
أو أن نتمرد وهن سنكون من الخاسرين فالكثرة تغلب
والتمرد عليه سيجعله يسترد بل يزداد شراسة لأنه لا يحترم أي مبدئ
ولا يحتفظ بإي أخلاقيات
مما يتوقع منه أخسئ التصرفات
ويلقي عليك الأتهامات التي تجعلك منبوذاً منه ومن أهله
وبالتالي ستبقى وحيداً لم تحافظ على نفسك بمستوى عناءك وتواصل حياتك
ولم تغير الواقع المرير
حسب وجهه نظري علينا
مسايرته وغض الطرف عن بعض سلبياته لحين أختيار الفرصة المناسبة للأنقضاض
عليه بحيث غض الطرف لا يعني عدم المقاومة وقتها بل مقاومة خفية
تعطي نتاج خير من المواجهة وجهاً لوجه
فمسايرته تعطينا فرصة لمعرفة كل نقاط ضعفه لكي نستفاد منها في المواجهة المستمرة
معه لأنه حينها لا يستطيع أخفاءها عنا كوننا شبه أصدقاء له
((تورية مطلوبة من العقلاء))
أما أن نهرب فهذا ليس بحل
بل هو أنتصار لذلك الواقع وأعطاءه فرصة السرطنة والقوة
فالعقل عليه محاكاة الآخرين مهما كانوا من دناءة التفكير
لكي يغلبهم



والله يامولاي
أثرت شجون العقلاء الغرباء بمقالك
أتعبنا واقعنا وكلما قلنا ستفرج
أزداد الطين بلة!!
والذي يزيد في عناء العقلاء
أنضمام بعض ممن كانوا في صفك الى أصحاب الغرباء عنك!

ولكـــــــن ستفرج حتماً فالله وعدنا لا
بقاء لمن ليس له
فله البقاء وما يتصل به
فالصبر مفتاح الفرج


دمت بخير
وأعتذر للأطالة التي ربما تكون ضارة

[كريم عبد الخالق]

مرات واحد هواي ياخذه الغرور بنفسه الى درجة يتصور محد يفتهمه ومحد يوصل الى افكاره شنو هالغرور

اخويه انا شفت هواي نماذج من هالشكل واكثرهم مصابين بالغرور وحب النفس يريد كل الناس اتصفك اله وهو المقدم في كل منافسة واختيار واذا شاف محد ياخذ برأيه يبدي يكول كلام معناه انه محد يفهم علمه وفكره ..
وهذا الشيء غلط علينا ان نفكر بعقلية منفتحه ونحب الناس ونأسس الى تكوين علاقات مبنية على المودة والدخول مع الاخرين في مشاريعهم ..
وخير مثال محمد وال محمد ..
هذا رأي وشكرا

[التقي]

اللهم صل على محمد وآل محمد

اعتقد ان عدم الاستسلام من سمات الشخصية الناجحة ومحاولة التعايش مع الاخر رغم اختلاف منابع
التفكير وبعد الانسجام المعرفي .

اصنع لنفسك عالماً يُحاكي امنياتك واعلم انه لابد للشهد من ابر النحل .

وفقكم الله تعالى وتقبل اعمالكم .

[المخرجة مها الصائغ]

الهروب لا يفيد الشخص بل يجب ان يكون قوى امام الطرف الىخر ويبين ما يريد عسى ان يتغير

[السهلاني]

فعلاً فالواقع مرير ونحن فيه غرباء غير متجانسين معه
لا في مبادئه ولا في نتائجة التي بدءت تدب اليأس الى قلوبنا بإستحالة أصلاحه
وأصبحنا بين حالتين لا ثالث لهما
أما أن نساير الواقع بالتنازل عن بعض الطموح والثبات على المبادئ لحين أنتهاء عاصفة
الغربة
أو أن نتمرد وهن سنكون من الخاسرين فالكثرة تغلب
والتمرد عليه سيجعله يسترد بل يزداد شراسة لأنه لا يحترم أي مبدئ
ولا يحتفظ بإي أخلاقيات
مما يتوقع منه أخسئ التصرفات
ويلقي عليك الأتهامات التي تجعلك منبوذاً منه ومن أهله
وبالتالي ستبقى وحيداً لم تحافظ على نفسك بمستوى عناءك وتواصل حياتك
ولم تغير الواقع المرير
حسب وجهه نظري علينا
مسايرته وغض الطرف عن بعض سلبياته لحين أختيار الفرصة المناسبة للأنقضاض
عليه بحيث غض الطرف لا يعني عدم المقاومة وقتها بل مقاومة خفية
تعطي نتاج خير من المواجهة وجهاً لوجه
فمسايرته تعطينا فرصة لمعرفة كل نقاط ضعفه لكي نستفاد منها في المواجهة المستمرة
معه لأنه حينها لا يستطيع أخفاءها عنا كوننا شبه أصدقاء له
((تورية مطلوبة من العقلاء))
أما أن نهرب فهذا ليس بحل
بل هو أنتصار لذلك الواقع وأعطاءه فرصة السرطنة والقوة
فالعقل عليه محاكاة الآخرين مهما كانوا من دناءة التفكير
لكي يغلبهم



والله يامولاي
أثرت شجون العقلاء الغرباء بمقالك
أتعبنا واقعنا وكلما قلنا ستفرج
أزداد الطين بلة!!
والذي يزيد في عناء العقلاء
أنضمام بعض ممن كانوا في صفك الى أصحاب الغرباء عنك!

ولكـــــــن ستفرج حتماً فالله وعدنا لا
بقاء لمن ليس له
فله البقاء وما يتصل به
فالصبر مفتاح الفرج


دمت بخير
وأعتذر للأطالة التي ربما تكون ضارة

العقيلة زينب

سطور حملت في طياتها انين قلوبٍ اتعبتها صروف الليالي ..

وحفرت في ذاكرة الايام واقعاً مريرا ..

طبتم وغنمتم وحضرتم فاسعدتم ..

فالف شكر لكم ..

[السهلاني]

مرات واحد هواي ياخذه الغرور بنفسه الى درجة يتصور محد يفتهمه ومحد يوصل الى افكاره شنو هالغرور

اخويه انا شفت هواي نماذج من هالشكل واكثرهم مصابين بالغرور وحب النفس يريد كل الناس اتصفك اله وهو المقدم في كل منافسة واختيار واذا شاف محد ياخذ برأيه يبدي يكول كلام معناه انه محد يفهم علمه وفكره ..
وهذا الشيء غلط علينا ان نفكر بعقلية منفتحه ونحب الناس ونأسس الى تكوين علاقات مبنية على المودة والدخول مع الاخرين في مشاريعهم ..
وخير مثال محمد وال محمد ..
هذا رأي وشكرا

سيدي الكريم :

ومن قال غير ذلك ؟

ومن قال لك لا تحاول بناء علاقات مع الاخرين او ان لا تكون عنصرا فاعلا
في مجتمعك ؟

نحن لا نتحدث عن هذه المفردة

ولعلك سيدي لم تكن لتعرف غاية الموضوع ومعناه ..؟

رعاكم الله وانالكم خير الدنيا ونعيم الاخرة ..

[السهلاني]

اللهم صل على محمد وآل محمد

اعتقد ان عدم الاستسلام من سمات الشخصية الناجحة ومحاولة التعايش مع الاخر رغم اختلاف منابع
التفكير وبعد الانسجام المعرفي .

اصنع لنفسك عالماً يُحاكي امنياتك واعلم انه لابد للشهد من ابر النحل .

وفقكم الله تعالى وتقبل اعمالكم .

مشرفنا الفاضل

رؤية جميلة ان لا تتنازل عن امنياتك وان لا تتقهقر امام الرياح المضادة ..

وان تتسلح بعزيمة المحاربين وارادة الفاتحين ..

رعاكم ربي واثابكم الجنة ..

[السهلاني]

الهروب لا يفيد الشخص بل يجب ان يكون قوى امام الطرف الىخر ويبين ما يريد عسى ان يتغير

سيدتي الفاضلة

حينما لا يدخل اليأس الى حياتك ولا يتسلل القنوط الى روحك ..

فاعلم ان نصف امنياتك قد تحقق ..

شكراً لنور حرفكم وذوق ردكم ..

[رحيق الزكية]

كان لي رأي آخر وهو ان أحقق حلمي وطموحي وحتى وان كنت كالصياد الذي يشتري الطعم بالالاف كل يوم ويرجع خائبا لا يصطاد شيء
وبمرور الوقت خارت قواي ففكرت هل اسافر لاجد مأوى لتحقيق طموحي...لكن لنتوقف لحظة فأنا انثى والانثى ليس كالذكر!!!
فعدت من احلامي مرة اخرى مستسلمة للواقع التقشفي الذي حل بالبلد!
عسى يوماً ما تفرج و نحصد ثمار التي طالما اجتهدنا أملاً برؤية ذلك الحصاد يوما... وآمل ان لا يفوت قطار العمر ونحن ما زلنا ننتظر تلك الحظة

تقبل مرورنا أخي الكريم ، موضوعكم أثار شجوننا