المشاركة الأصلية بواسطة لوعة فاطمة الزهراء (ع)
مشاهدة المشاركة
الحمد لله انه صدق ماعاهد الله عليه فقضى نحبه في سبيله وعلى سبيل الحسين واصحابه
أملنا ان يتقبله الله قربانا طاهرا مطهرا كما كان دائما ومضى على ذلك
والحمد لله ان رفعه اليه في شهره الكريم وهو طائع ملبٍّ دعوة الحق فهذا والله موضع فخر وأمل كبير
ان يكون شفيعنا وشفيعكم الى الله تعالى في عتقنا من النار بحق محمد وآل محمد
سلمك الله غاليتي
تعليق