صنفت مجلة أمريكية، واسعة الانتشار في الولايات المتحدة، الحشد الشعبي العراقي رابع أقوى قوات ضاربة في العالم، بعد خوضها المعارك الأخيرة ضد تنظيم داعش وتحقيقها معادلة النصر لصالح العراق.
وذكرت مجلة (نيوز ويك) الأمريكية أن الحشد الشعبي يعد الرابع على مستوى العالم في تصنيفها لأخطر قوى ضاربة، بعد القوات الخاصة البحرية الامريكية نيفي سيل (Navy Seal)، ومجموعة ألفا الروسية (aibha)، وفرقة ايكو كوبرا النمساوية.
واكتسبت النيفي سيل (Navy Seal) شهرتها بعد قيامها بعملية في منطقة ابوت آباد في باكستان أدت الى مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في الثاني من آيار 2011.
فيما اكتسبت مجموعة ألفا الروسية (aibha) شهرتها بسبب قيامها بعملية تحرير طلاب مدرسة بيسلان الروسية من سيطرة مجموعة شيشانية مسلحة، في الأول من أيلول عام 2004، بعد أن احتجزت نحو 1100 بين طلبة ومدرسين وأولياء أمور لمدة ثلاثة أيام، حيث قامت تلك المجموعة بعملية اقتحام أسفرت عن مقتل 320 رهينة على الأقل من بينهم 186 طفل وإصابة مئات أخرى.
وكانت المرتبة الثالثة من التصنيف الخاص بالمجلة الامريكية فرقة ايكو كوبرا (EKO Cobra) النمساوية والتي أكتسبت شهرتها بسبب تحرير رهائن سجن جراز.
يذكر أن الحشد الشعبي الذي تأسس في إطار التلبية الجماهيرية لنداء المرجعية الدينية في الدعوة الى الجهاد الكفائي في الثالث عشر من حزيران عام 2014 بعد سيطرة عناصر داعش الإرهابي على أجزاء كبيرة من محافظة نينوى، سطر العديد من البطولات والانتصارات على تلك العناصر الإرهابية في العديد من المناطق التي كانت عصية حتى على القوات الأمريكية التي كانت تمسك الملف الأمني في العراق منذ نيسان 2003 حتى نهاية كانون الأول 2010.
وكانت قوات الحشد الشعبي قد سطرت انتصارات كبيرة في مناطق آمرلي وجرف النصر وديالى، وآخر تحرير مدينة تكريت مركز محافظة صلاح الدين، من سيطرة عناصر داعش الإرهابية.
واليوم تخوض معارك تحرير في محافظة الأنبار، ومركزها الرمادي، فيما تركز قوات الحشد الشعبي البطلة عملياتها لتحرير الفوجة (مدينة صناع الإرهاب وانتاجه)، وهي المدينة التي تضم آلاف الإرهابيين العرب والأجانب والتي ظلت خارج سيطرة الحكومة منذ 2003، ولم تتمكن القوات الأميركية من القضاء على عصابات الإرهاب فيها، وفي هذه الساعات المباركة من شهر رمضان الكريم، بدأ أبطال الحشد الشعبي يدخلون مدينة الفلوجة.
وذكرت مجلة (نيوز ويك) الأمريكية أن الحشد الشعبي يعد الرابع على مستوى العالم في تصنيفها لأخطر قوى ضاربة، بعد القوات الخاصة البحرية الامريكية نيفي سيل (Navy Seal)، ومجموعة ألفا الروسية (aibha)، وفرقة ايكو كوبرا النمساوية.
واكتسبت النيفي سيل (Navy Seal) شهرتها بعد قيامها بعملية في منطقة ابوت آباد في باكستان أدت الى مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في الثاني من آيار 2011.
فيما اكتسبت مجموعة ألفا الروسية (aibha) شهرتها بسبب قيامها بعملية تحرير طلاب مدرسة بيسلان الروسية من سيطرة مجموعة شيشانية مسلحة، في الأول من أيلول عام 2004، بعد أن احتجزت نحو 1100 بين طلبة ومدرسين وأولياء أمور لمدة ثلاثة أيام، حيث قامت تلك المجموعة بعملية اقتحام أسفرت عن مقتل 320 رهينة على الأقل من بينهم 186 طفل وإصابة مئات أخرى.
وكانت المرتبة الثالثة من التصنيف الخاص بالمجلة الامريكية فرقة ايكو كوبرا (EKO Cobra) النمساوية والتي أكتسبت شهرتها بسبب تحرير رهائن سجن جراز.
يذكر أن الحشد الشعبي الذي تأسس في إطار التلبية الجماهيرية لنداء المرجعية الدينية في الدعوة الى الجهاد الكفائي في الثالث عشر من حزيران عام 2014 بعد سيطرة عناصر داعش الإرهابي على أجزاء كبيرة من محافظة نينوى، سطر العديد من البطولات والانتصارات على تلك العناصر الإرهابية في العديد من المناطق التي كانت عصية حتى على القوات الأمريكية التي كانت تمسك الملف الأمني في العراق منذ نيسان 2003 حتى نهاية كانون الأول 2010.
وكانت قوات الحشد الشعبي قد سطرت انتصارات كبيرة في مناطق آمرلي وجرف النصر وديالى، وآخر تحرير مدينة تكريت مركز محافظة صلاح الدين، من سيطرة عناصر داعش الإرهابية.
واليوم تخوض معارك تحرير في محافظة الأنبار، ومركزها الرمادي، فيما تركز قوات الحشد الشعبي البطلة عملياتها لتحرير الفوجة (مدينة صناع الإرهاب وانتاجه)، وهي المدينة التي تضم آلاف الإرهابيين العرب والأجانب والتي ظلت خارج سيطرة الحكومة منذ 2003، ولم تتمكن القوات الأميركية من القضاء على عصابات الإرهاب فيها، وفي هذه الساعات المباركة من شهر رمضان الكريم، بدأ أبطال الحشد الشعبي يدخلون مدينة الفلوجة.
تعليق