بسم الله الرحمن الرحيم
مدنيّة إلاّ آية 13 فنزلت في الطريق أثناء الهجرة
نزلت بعد سورة الحديد
فضلها
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن أبي المغرا ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ، قال :
- « من قرأ سورة ( الَّذِين كَفَروا ) لم يرتب أبداً ، ولم يَدْخُله شكّ في دينه أبداً ، ولم يبتله الله بفقر أبداً ، ولا خوف من سلطان أبداً ، ولم يزل محفوظاً من الشكّ والكفر أبداً حتّى يموت.
- فإذا مات وكّل الله به في قبره ألف ملك يصلّون في قبره ، يكون ثواب صلاتهم له ، ويشيّعونه حتّى يُوقِفوه موقف الآمنين عند الله عزّوجلّ ، ويكون في أمان الله وأمان محمّد (صلى الله عليه وآله وسلم) » (1).
الطبرسي في مجمع البيان : عنه (صلى الله عليه وآله وسلم) قال :
- « ومن قرأ سورة ( محمّد ) (صلى الله عليه وآله وسلم) ، كان حقّاً على الله أن يسقيه من أنهار الجنّة » (2).
ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ، أنّه قال :
- « من قرأ هذه السورة لم يولِّ وجهه جهةً إلاّ رأى فيه وجه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا خرج من قبره ، وكان حقّاً على الله تعالى أن يسقِيَه من أنهار الجنّة.
- ومن كتبها وعلّقها عليه ، أمن في نومه ويقظته من كلّ محذور ببركتها » (3).
ومن كتاب خواصّ القرآن : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) :
- « من كتبها وعلّقها عليه ، أمِن في نومه ويقظته من كلّ محذور ، وكان محروساً من كلّ بلاء وداء » (4).
ومن كتاب خواصّ القرآن : قال الإمام الصادق (عليه السلام) :
- « من كتبها وعلّقها عليه دُفِع عنه الجانّ ، وأمِن في نومه ويقظته ، وإذا جعلها إنسان على رأسه كُفي شرّ كلّ طارق بإذن الله تعالى » (5).
________
1- ثواب الأعمال : 142 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 255 / 7882.
2- مجمع البيان 5 : 95 ، وعنه في المستدرك 4 : 348 / 4876.
3- مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 53 / 9806.
4- مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 53 / 9807.
5- مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 53 / 9808.
-------------------------------------
منقول - عيون الغرر في فضائل الآيات والسور/ مشتاق المظفر
مدنيّة إلاّ آية 13 فنزلت في الطريق أثناء الهجرة
نزلت بعد سورة الحديد
فضلها
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن أبي المغرا ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ، قال :
- « من قرأ سورة ( الَّذِين كَفَروا ) لم يرتب أبداً ، ولم يَدْخُله شكّ في دينه أبداً ، ولم يبتله الله بفقر أبداً ، ولا خوف من سلطان أبداً ، ولم يزل محفوظاً من الشكّ والكفر أبداً حتّى يموت.
- فإذا مات وكّل الله به في قبره ألف ملك يصلّون في قبره ، يكون ثواب صلاتهم له ، ويشيّعونه حتّى يُوقِفوه موقف الآمنين عند الله عزّوجلّ ، ويكون في أمان الله وأمان محمّد (صلى الله عليه وآله وسلم) » (1).
الطبرسي في مجمع البيان : عنه (صلى الله عليه وآله وسلم) قال :
- « ومن قرأ سورة ( محمّد ) (صلى الله عليه وآله وسلم) ، كان حقّاً على الله أن يسقيه من أنهار الجنّة » (2).
ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ، أنّه قال :
- « من قرأ هذه السورة لم يولِّ وجهه جهةً إلاّ رأى فيه وجه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا خرج من قبره ، وكان حقّاً على الله تعالى أن يسقِيَه من أنهار الجنّة.
- ومن كتبها وعلّقها عليه ، أمن في نومه ويقظته من كلّ محذور ببركتها » (3).
ومن كتاب خواصّ القرآن : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) :
- « من كتبها وعلّقها عليه ، أمِن في نومه ويقظته من كلّ محذور ، وكان محروساً من كلّ بلاء وداء » (4).
ومن كتاب خواصّ القرآن : قال الإمام الصادق (عليه السلام) :
- « من كتبها وعلّقها عليه دُفِع عنه الجانّ ، وأمِن في نومه ويقظته ، وإذا جعلها إنسان على رأسه كُفي شرّ كلّ طارق بإذن الله تعالى » (5).
________
1- ثواب الأعمال : 142 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 255 / 7882.
2- مجمع البيان 5 : 95 ، وعنه في المستدرك 4 : 348 / 4876.
3- مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 53 / 9806.
4- مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 53 / 9807.
5- مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 53 / 9808.
-------------------------------------
منقول - عيون الغرر في فضائل الآيات والسور/ مشتاق المظفر
تعليق