ترتبط السعادة برضا الله -سبحانه- واتّباع هداه، فقد جعل الله -تعالى- الارتباط وثيقاً بين العبودية له – سبحانه- تعالى ومدى التقرب إليه وبين شعور العبد بالسكينة والطمأنينة والرضا في حياته، ولقد ذكر الله -تعالى- توثيقاً لهذه الرابطة في كتابه العزيز مراراً حتى يظلّ الإنسان يذكرها في حياته؛ فقال- تعالى-: «مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ».
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
العبد بالسكينة والطمأنينة
تقليص