دعا الأئمة الطاهرون الناس إلى الإكثار من قراءة القرآن الكريم وتلاوة آياته ، فقد قال الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) : ( عليكم بتلاوة القرآن فإن درجات الجنة على عدد آيات القرآن ، فإذا كان يوم القيامة قيل لقارئ القرآن إقرأ وارق ، فكلما قرأ آية يرقى درجة ) .
وقال ( عليه السلام ) أيضاً : ( القرآن عهد الله إلى خلقه ، فقد ينبغي للمرء المسلم أن ينظر في عهده ، وأن يقرأ منه في كل يوم خمسين آية ) .
وقال ( عليه السلام ) كذلك وهو يؤكد على التلاوة في المصحف بالذات : ( مَن قرأ القرآن في المصحف متّع بصره وخفف عن والديه وإن كانا كافرين ) .
وقد سئل الإمام زين العابدين علي بن الحسين ( عليهما السلام ) ذات مرة : أي الأعمال أفضل ؟ فقال : الحال المُرتحِل . فقيل : وما الحال المُرتحِل ؟ فقال ( عليه السلام ) : (فتح القرآن وختمه، كما جاء بأوله ارتحل في آخره).
أي ختم القرآن وابتدأ بأوله ولم يفصل بينهما بزمان ، بل وحث الأئمة من أهل البيت ( عليهم السلام ) على حفظ آيات القرآن واستظهارها ، وقراءتها عن ظهر قلب ليختلط بدم المسلم ولحمه ، ويملأ عقله وفؤاده : ( اقرأوا القرآن واستظهروه فإن الله لا يعذب قلباً وعى القرآن ) .
وعمن يعالج حفظ القرآن وهو يعاني من ضعف الذاكرة وقلة الحفظ قال الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) : ( إن الذي يعالج القرآن ليحفظه بمشقة منه ، وقلة حفظه ، له أجران ) .
وقال ( عليه السلام ) أيضاً : ( القرآن عهد الله إلى خلقه ، فقد ينبغي للمرء المسلم أن ينظر في عهده ، وأن يقرأ منه في كل يوم خمسين آية ) .
وقال ( عليه السلام ) كذلك وهو يؤكد على التلاوة في المصحف بالذات : ( مَن قرأ القرآن في المصحف متّع بصره وخفف عن والديه وإن كانا كافرين ) .
وقد سئل الإمام زين العابدين علي بن الحسين ( عليهما السلام ) ذات مرة : أي الأعمال أفضل ؟ فقال : الحال المُرتحِل . فقيل : وما الحال المُرتحِل ؟ فقال ( عليه السلام ) : (فتح القرآن وختمه، كما جاء بأوله ارتحل في آخره).
أي ختم القرآن وابتدأ بأوله ولم يفصل بينهما بزمان ، بل وحث الأئمة من أهل البيت ( عليهم السلام ) على حفظ آيات القرآن واستظهارها ، وقراءتها عن ظهر قلب ليختلط بدم المسلم ولحمه ، ويملأ عقله وفؤاده : ( اقرأوا القرآن واستظهروه فإن الله لا يعذب قلباً وعى القرآن ) .
وعمن يعالج حفظ القرآن وهو يعاني من ضعف الذاكرة وقلة الحفظ قال الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) : ( إن الذي يعالج القرآن ليحفظه بمشقة منه ، وقلة حفظه ، له أجران ) .