إن من موجبات التوفيق والتهيؤ للصلاة الخاشعة، مراقبة السلوك بين الفريضتين..
أي أن من موجبات التوفيق للصلاة، هي مراقبة السلوك بين الحدين..
فمن المعلوم ان الذنب السابق للصلاة؛ يؤثر على توجه الإنسان، فعندما يأتي إلى الصلاة، يأتي وهو يعيش جوا من أجواء البعد عن الله عز وجل..
وهناك تعبير جميل في كتب الأخلاق مفاده :
ان من يلطخ نفسه بالعسل، ثم يقترب من بيت الزنابير، فإن من الطبيعي أن تهجم عليه الزنابير، لتلدغه في كل بقعة من بقاع جسده؛ لأن العسل الذى لطخ به بدنه يغري مثل هذه الزنابير.
─┅ـ❈✺❈ـ┅✨
أي أن من موجبات التوفيق للصلاة، هي مراقبة السلوك بين الحدين..
فمن المعلوم ان الذنب السابق للصلاة؛ يؤثر على توجه الإنسان، فعندما يأتي إلى الصلاة، يأتي وهو يعيش جوا من أجواء البعد عن الله عز وجل..
وهناك تعبير جميل في كتب الأخلاق مفاده :
ان من يلطخ نفسه بالعسل، ثم يقترب من بيت الزنابير، فإن من الطبيعي أن تهجم عليه الزنابير، لتلدغه في كل بقعة من بقاع جسده؛ لأن العسل الذى لطخ به بدنه يغري مثل هذه الزنابير.
─┅ـ❈✺❈ـ┅✨