إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حب الإمام الحسين (ع) في أصح كتب أهل السنة .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حب الإمام الحسين (ع) في أصح كتب أهل السنة .

    حب الإمام الحسين (ع) في أصح كتب أهل السنة .

    بسم الله الرحمن الرحيم .
    اللهم صل على محمد وآل محمد .

    أسعد الله أيامكم بذكرى ولادة الإمام الحسين (عليه السلام) .

    قال البخاري في الأدب المفرد : ( حدثنا : عبد الله بن صالح ، قال : حدثنا : معاوية بن صالح ، عن راشد بن سعد ، عن يعلي بن مرة أنه قال : خرجنا مع النبي (ص) ، ودعينا إلى طعام فإذا حسين يلعب في الطريق ، فأسرع النبي (ص) أمام القوم ، ثم بسط يديه ، فجعل يمر مرة ها هنا ومرة ها هنا ، يضاحكه حتى أخذه ، فجعل احدى يديه في ذقنه والأخرى في رأسه ، ثم اعتنقه فقبله ، ثم قال النبي (ص) : حسين مني وأنا منه ، أحب الله من أحب الحسن والحسين ، سبطان من الأسباط ) - 1 -

    *********************************
    الهوامش :

    1 - البخاري ، الأدب المفرد ، باب معانقة الصبي ، ج 1 ، ص 133 ، ح 364 .

  • #2
    الأخ الفاضل العباس اكرمني . أسعد الله أيامكم بذكرى ولادة سبط وريحانة النبي الأكرم الإمام الحسين (عليه السلام) . وأحسنتم وأجدتم وسلمت أناملكم على كتابة ونشر هذا الموضوع القيم عنه . جعل الله عملكم هذا في ميزان حسناتكم . ودمتم في رعاية الله تعالى وحفظه .

    تعليق


    • #3
      الأدب المفرد من أصح كتب أهل السنة
      واو
      وإن كان الحديث صحيحا عند بعض أهل العلم ولكن الأدب المفرد ليس بأصح كتبنا

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد koko مشاهدة المشاركة
        الأدب المفرد من أصح كتب أهل السنة
        واو
        وإن كان الحديث صحيحا عند بعض أهل العلم ولكن الأدب المفرد ليس بأصح كتبنا


        على كل الأحوال الحديث المذكور صحيح حتى لو ورد في أضعف كتبكم . فهل تلتزم بما ورد في الحديث من حب الإمام الحسين (عليه السلام) أم يبقى في قلبك حب لقتلته يزيد وأتباعه من بني أمية .
        التعديل الأخير تم بواسطة المرتجى; الساعة 08-03-2022, 09:48 AM.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة المرتجى مشاهدة المشاركة

          على كل الأحوال الحديث المذكور صحيح . فهل تلتزم ما ورد في الحديث من حب الإمام الحسين (عليه السلام) أم يبقى في قلب حب لقتلته يزيد وأتباعه .
          نعم ألتزم بحبه بل لايكون السني سنيا حتى يحبه.
          أما قولك يزيد وأتباعه
          فأنا لا أحب يزيد ولا أتباعه
          وإذا اثبت لي
          بسند صحيح عن شخص ثقة عاصر معركة كربلاء وقال إن يزيد قتله فسوف أسبه مثلكم عند كل شربة ماء
          ولكن لما كانت أكثر تفاصيل معركة كربلاء مجهولة وضعيفة ومرسلة فلن تجد ذلك


          قال محمد آصف المحسني:
          و بالجملة اكثر تفاصيل حوادث كربلاء مجهولة والناس يطلبون ما يبكيهم و كثير من الوعاظ محتاجون الى الجاء والمال فآل امر القصص الى ما يرى.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد koko مشاهدة المشاركة
            نعم ألتزم بحبه بل لايكون السني سنيا حتى يحبه.
            أما قولك يزيد وأتباعه
            فأنا لا أحب يزيد ولا أتباعه
            وإذا اثبت لي
            بسند صحيح عن شخص ثقة عاصر معركة كربلاء وقال إن يزيد قتله فسوف أسبه مثلكم عند كل شربة ماء
            ولكن لما كانت أكثر تفاصيل معركة كربلاء مجهولة وضعيفة ومرسلة فلن تجد ذلك
            قال محمد آصف المحسني:
            و بالجملة اكثر تفاصيل حوادث كربلاء مجهولة والناس يطلبون ما يبكيهم و كثير من الوعاظ محتاجون الى الجاء والمال فآل امر القصص الى ما يرى.
            1 - لماذا لا تحب يزيد وأتباعه كما تقول هل هذا من هوى نفسك أم يوجد سبب لذلك ؟؟؟
            2 - لا يشترط في القصص التأريخية إشتراط صحة الأحاديث الواردة فيها بل يكفي اشتهار وقوعها بين المسلمين .
            3 - يزيد يقتل الإمام الحسين (عليه السلام) بإعتراف علماء أهل الخلاف :
            أ - الآلوسي - تفسير الآلوسي - سورة محمد - تفسير الآية رقم : 23الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 227 / 228 )
            [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... واستدل بها أيضا على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق ، نقل البرزنجي في الاشاعة والهيثمي في الصواعق أن الامام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد ، قال : كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه ،فقال عبد الله : قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد ، فقال الامام : إن الله تعالى يقول : { فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ @ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ( محمد : 22 - 23 ) } وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد.
            - .... وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة ، وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك ، واهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا ....
            لاحظ ذيل قول الالوسي : (( مما تواتر معناه وان كانت تفاصيله آحاداً )) .

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
            x
            يعمل...
            X