غيبة الإمام .. وولاية اهل البيت
في شرط الولاية ، ديمومية الطاعة والتزام القدوة ،
وقد عد من أصول الدين الاقرار بالإمامة ضمان الإنسان من هفوات الدنيا ونجاة الآخرة وضمانا له على المدى العقائدي والإنساني.
في ميزان الحكمة - الجزء الاول ،، حديث للامام
زين العابدين ( عليه السلام ) يقول :-
" من ثبت على ولايتنا في غيبة قائمنا أعطاه الله أجر ألف شهيد ، مثل شهداء بدر وأحد "
.في زمن غيبة مولانا الحجة المنتظر ، تقدر نفوس وتقاس على مقدار ثباتها ، حتى كانت وساما لاتباع المذهب ،
اذن لابد من فرضية ، لاتغيب عنها شمس الولاية ،
فهي الضمان لعصمة المبدأ من زلل وفود الأفكار الطاعنة فيها والتشكيك والادعاء الباطل وجرأة كتب الضلال على روايات الحق وميلادها، وان توالت الأجيال وتعددت مطالب الرأي ، لابد من خمار يجمع جوارح اليقظة تحت مظلة الفكر الولائي لمنهج اهل البيت عليهم السلام.وامتداد فيوضاتهم وان طال الأمد وزاد المجهود واحتدم تحت سنابك القهر .
في شرط الولاية ، ديمومية الطاعة والتزام القدوة ،
وقد عد من أصول الدين الاقرار بالإمامة ضمان الإنسان من هفوات الدنيا ونجاة الآخرة وضمانا له على المدى العقائدي والإنساني.
في ميزان الحكمة - الجزء الاول ،، حديث للامام
زين العابدين ( عليه السلام ) يقول :-
" من ثبت على ولايتنا في غيبة قائمنا أعطاه الله أجر ألف شهيد ، مثل شهداء بدر وأحد "
.في زمن غيبة مولانا الحجة المنتظر ، تقدر نفوس وتقاس على مقدار ثباتها ، حتى كانت وساما لاتباع المذهب ،
اذن لابد من فرضية ، لاتغيب عنها شمس الولاية ،
فهي الضمان لعصمة المبدأ من زلل وفود الأفكار الطاعنة فيها والتشكيك والادعاء الباطل وجرأة كتب الضلال على روايات الحق وميلادها، وان توالت الأجيال وتعددت مطالب الرأي ، لابد من خمار يجمع جوارح اليقظة تحت مظلة الفكر الولائي لمنهج اهل البيت عليهم السلام.وامتداد فيوضاتهم وان طال الأمد وزاد المجهود واحتدم تحت سنابك القهر .