بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
في الواقع الجميع يعلم بان رسول الله (صلى الله عليه واله) لاينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى بدليل
قوله تعالى { وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} النجم . 3 4ـــ لكن الو نظرنا الوقع المسلمين نرى خلاف ذلك تماماً ، فقد أذوا فاطمة الزهراء عليها السلام وجرعوها القصص من غصب أرثها والهجوم على بيتها وغصب حق زوجها وقتل أولادها وهنا أحب أضع مارواه كبار علماء السلفية وهذا ابن حجر فصل يختص بالروايات التي تخص فاطمة عليها السلام
فقد قال في الصواعق المحرقة في ج 2 ص 557 :
الفصل الثالث في الأحاديث الواردة في بعض أهل البيت كفاطمة وولديها رضي الله عنهم
الحديث الأول أخرج أبو بكر في الغيلانيات عن أبي أيوب رضي الله عنه أن النبي قال إذا كان يوم القيامة نادى مناد من بطنان العرش يا أهل الجمع نكسوا رؤوسكم وغضوا أبصاركم حتى تمر فاطمة بنت محمد على الصراط فتمر مع سبعين ألف جارية من الحور العين كمر البرق
الحديث الثاني أخرج أيضا عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي قال إذا كان يوم القيامة ينادي مناد من بطنان العرش أيها الناس غضوا أبصاركم حتى تجوز فاطمة إلى الجنة .
المصادر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الماوردي في أعلام النبوة ص 254 ،
والمناوي في إتحاف السائل بما لفاطمة من المناقب ص 9
وفي فيض القدير ج 1 ص 539 ،
ومحب الدين الطبري في ذخائر العقبى ص 45 ،
الزرندي الحنفي في نظم درر السمطين ص 175 ،
والقندوزي الحنفي في : ينابيع المودة لذوي القربى ج 2 ص 82 ،
وابو نعيم الاصفهاني في فضائل الخلفاء الراشدين ج 1 ص 247 ،
واحمد بن حنبل في فضائل الصحابة ج 3 ص 322 ،
والحاكم في المستدرك ج 3 ص 175
وقال هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه ،
والطبراني في المعجم الأوسط ج 5 ص 432 ،
وابو بكر الشافعي في الغيلانيات ج 2 ص 161 ،
والسيوطي في جامع الاحاديث ج 4 ص 16 ،
والمتقي الهندي في كنز العمال ج 12 ص 106 ،
وابن الجوزي في العلل المتناهية ج 1 ص 264 ،
والعجلوني في كشف الخفاء ج 1 ص 96 ،
والصالحي في سبل الهدى والرشاد ج 11 ص 50 ،
والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ج 8 ص 141 ،
والعصامي في : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي ج 1 ص 223 ،
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
في الواقع الجميع يعلم بان رسول الله (صلى الله عليه واله) لاينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى بدليل
قوله تعالى { وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} النجم . 3 4ـــ لكن الو نظرنا الوقع المسلمين نرى خلاف ذلك تماماً ، فقد أذوا فاطمة الزهراء عليها السلام وجرعوها القصص من غصب أرثها والهجوم على بيتها وغصب حق زوجها وقتل أولادها وهنا أحب أضع مارواه كبار علماء السلفية وهذا ابن حجر فصل يختص بالروايات التي تخص فاطمة عليها السلام
فقد قال في الصواعق المحرقة في ج 2 ص 557 :
الفصل الثالث في الأحاديث الواردة في بعض أهل البيت كفاطمة وولديها رضي الله عنهم
الحديث الأول أخرج أبو بكر في الغيلانيات عن أبي أيوب رضي الله عنه أن النبي قال إذا كان يوم القيامة نادى مناد من بطنان العرش يا أهل الجمع نكسوا رؤوسكم وغضوا أبصاركم حتى تمر فاطمة بنت محمد على الصراط فتمر مع سبعين ألف جارية من الحور العين كمر البرق
الحديث الثاني أخرج أيضا عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي قال إذا كان يوم القيامة ينادي مناد من بطنان العرش أيها الناس غضوا أبصاركم حتى تجوز فاطمة إلى الجنة .
المصادر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الماوردي في أعلام النبوة ص 254 ،
والمناوي في إتحاف السائل بما لفاطمة من المناقب ص 9
وفي فيض القدير ج 1 ص 539 ،
ومحب الدين الطبري في ذخائر العقبى ص 45 ،
الزرندي الحنفي في نظم درر السمطين ص 175 ،
والقندوزي الحنفي في : ينابيع المودة لذوي القربى ج 2 ص 82 ،
وابو نعيم الاصفهاني في فضائل الخلفاء الراشدين ج 1 ص 247 ،
واحمد بن حنبل في فضائل الصحابة ج 3 ص 322 ،
والحاكم في المستدرك ج 3 ص 175
وقال هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه ،
والطبراني في المعجم الأوسط ج 5 ص 432 ،
وابو بكر الشافعي في الغيلانيات ج 2 ص 161 ،
والسيوطي في جامع الاحاديث ج 4 ص 16 ،
والمتقي الهندي في كنز العمال ج 12 ص 106 ،
وابن الجوزي في العلل المتناهية ج 1 ص 264 ،
والعجلوني في كشف الخفاء ج 1 ص 96 ،
والصالحي في سبل الهدى والرشاد ج 11 ص 50 ،
والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ج 8 ص 141 ،
والعصامي في : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي ج 1 ص 223 ،
تعليق