تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين . اللهم صل على محمد وآل محمد .
نتقدم بأسمى التهاني والتبريكات المكللة بالأفراح والمسرات إلى مقام الإمام الحجة بن الحسن (عليه السلام) وإلى مراجع الدين العظام وإلى الشيعة الكرام بذكرى ولادة زين العابدين وسيد الساجدين الإمام علي بن الحسين (عليه السلام) .
من درر وحكم وأقوال ومواعظ الإمام (عليه السلام) :
(( من لم يكن عقله أكمل مافيه كان هلاكه من أيسر ما فيه )) .
(( أظهر اليأس من الناس ، فان ذلك من الغنا ، وأقل طلب الحوائج اليهم ، فان ذلك فقر حاضر ، وأياك وما يعتذر منه ، وصل صلاة مودع وان استطعت ان تكون اليوم خيرا منك امس غدا خيرا منك اليوم فافعل )) .
(( ما استغنى احد بالله الا افتقر الناس اليه )) .
(( إن الله لـم يخلقكـم عبثـا ولـم يترككـم سـدى ، قـد عرفكـم نفسـه ، وبعـث إليكـم رسوله ، وأنزل عليكم كتابه ، فيه حلاله وحرامه )) .
(( من أتى الله بما افترض الله عليه فهو من خير الناس ومن اجتنب ما حرم الله عليه فهو من اعبد الناس ، ومن اورع الناس ومن قنع بما قسم الله له فهو من أغنى الناس )) .
وقال (عليه السلام) لولده محمد الباقر عليه السلام : (( كف الأذى رفض البذاء ، واستعن على الكلام بالسكوت ، فإن للقول حالات تضر ، فاحذر الأحمق )) .
(( والله إن القبر لروضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار )) .
(( خير مفاتيح الاُمورِ الصِّدقُ وَ خير خواتيمِهَا الْوَفاءُ )) .
)) معاشر أصحابي إن الدنيا دار ممر ، والاخرة دار مقر ، فخذوا من ممركم لمقركم ولا تهتكوا أستاركم عند من لا يخفى عليه أسراركم )) .
(( كفى بنصرالله لك أن ترى عدوك يعمل بمعاصي الله فيك )) .
قال عليه السلام : (( والذنوب التي تهتك العصم : شرب الخمر ، واللعب بالقمار ، وتعاطي ما يضحك الناس من اللغو والمزاح ، وذكر عيوب الناس ، ومجالسة أهل الريب )) .
وقال عليه السلام لجابر في حديث طويل : (( يا جابر ! ما ظنك بقوم أماتوا سنتنا وضيعوا عهدنا ، ووالوا أعدائنا ، وانتهكوا حرمتنا ، وظلمونا حقنا ، وغصبونا إرثنا ، وأعانوا الظالمين علينا ، وأحيوا سنتهم ، وساروا سيرة الفاسقين الكافرين في فساد الدين وإطفاء نور الحق .
قال جابر : فقلت : الحمد لله الذي منّ علي بمعرفتكم وعرفني وألهمني طاعتكم ، ووفقني لموالاة أوليائكم ، ومعاداة أعدائكم )) .
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين . اللهم صل على محمد وآل محمد .
نتقدم بأسمى التهاني والتبريكات المكللة بالأفراح والمسرات إلى مقام الإمام الحجة بن الحسن (عليه السلام) وإلى مراجع الدين العظام وإلى الشيعة الكرام بذكرى ولادة زين العابدين وسيد الساجدين الإمام علي بن الحسين (عليه السلام) .
من درر وحكم وأقوال ومواعظ الإمام (عليه السلام) :
(( من لم يكن عقله أكمل مافيه كان هلاكه من أيسر ما فيه )) .
(( أظهر اليأس من الناس ، فان ذلك من الغنا ، وأقل طلب الحوائج اليهم ، فان ذلك فقر حاضر ، وأياك وما يعتذر منه ، وصل صلاة مودع وان استطعت ان تكون اليوم خيرا منك امس غدا خيرا منك اليوم فافعل )) .
(( ما استغنى احد بالله الا افتقر الناس اليه )) .
(( إن الله لـم يخلقكـم عبثـا ولـم يترككـم سـدى ، قـد عرفكـم نفسـه ، وبعـث إليكـم رسوله ، وأنزل عليكم كتابه ، فيه حلاله وحرامه )) .
(( من أتى الله بما افترض الله عليه فهو من خير الناس ومن اجتنب ما حرم الله عليه فهو من اعبد الناس ، ومن اورع الناس ومن قنع بما قسم الله له فهو من أغنى الناس )) .
وقال (عليه السلام) لولده محمد الباقر عليه السلام : (( كف الأذى رفض البذاء ، واستعن على الكلام بالسكوت ، فإن للقول حالات تضر ، فاحذر الأحمق )) .
(( والله إن القبر لروضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار )) .
(( خير مفاتيح الاُمورِ الصِّدقُ وَ خير خواتيمِهَا الْوَفاءُ )) .
)) معاشر أصحابي إن الدنيا دار ممر ، والاخرة دار مقر ، فخذوا من ممركم لمقركم ولا تهتكوا أستاركم عند من لا يخفى عليه أسراركم )) .
(( كفى بنصرالله لك أن ترى عدوك يعمل بمعاصي الله فيك )) .
قال عليه السلام : (( والذنوب التي تهتك العصم : شرب الخمر ، واللعب بالقمار ، وتعاطي ما يضحك الناس من اللغو والمزاح ، وذكر عيوب الناس ، ومجالسة أهل الريب )) .
وقال عليه السلام لجابر في حديث طويل : (( يا جابر ! ما ظنك بقوم أماتوا سنتنا وضيعوا عهدنا ، ووالوا أعدائنا ، وانتهكوا حرمتنا ، وظلمونا حقنا ، وغصبونا إرثنا ، وأعانوا الظالمين علينا ، وأحيوا سنتهم ، وساروا سيرة الفاسقين الكافرين في فساد الدين وإطفاء نور الحق .
قال جابر : فقلت : الحمد لله الذي منّ علي بمعرفتكم وعرفني وألهمني طاعتكم ، ووفقني لموالاة أوليائكم ، ومعاداة أعدائكم )) .