تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
روى ابن حنبل في (فضائل الصحابة: ج2 ص662، ح 1130)
عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال: (كنتُ أنا وعلي نوراً بين يدي الله عز وجل قبل أن يخلق آدم بأربعة عشر ألف عام، فلما خلق الله آدم قسّم ذلك النور بسم الله الرحمن الرحيم
جزئين فجزءٌ أنا وجزء علي).
ورواه الخوارزمي في المناقب: ص 145، ح169.
ورواه ابن المغازلي الواسطي الشافعي في المناقب: ص144، ح130
وفيه أيضاً (بين يدي الله عز وجل يسبح الله ذلك النور ويقدّسه).
ورواه ابن أبي الحديد في شرح النهج: ج 9 ص117، وقال: (رواه أحمد في المسند، وفي كتاب فضائل علي عليه السلام، وذكره صاحب كتاب الفردوس..).
ورواه ابن الجوزي في تذكرة الخواص: ص 50.
وابن عساكر في تاريخ بغداد ج 42 ص 67 .
ورواه الكنجي في كفاية الطالب: ص315.
ورواه محب الدين الطبري في الرياض النظرة: ج 3 ص103، ح 1310.
ورواه الحمويني في فرائد السمطين: ج1 ص42، ح 6.
ورواه الذهبي في ميزان الاعتدال: ج1، ص 507، ص 1904.
ورواه العصامي في سمط النجوم العوالي ج 2 ص 27 .
ورواه ابن حجر العسقلاني في لسان الميزان: ج2، ص 426، ح 2532.
في النسخ الحديثة من المسند قامت يد التحريف بحذف هذا الحديث رغم كثرة من نقلوه عنه.
واخرجه ابن المغازلي الشافعي في مناقب أمير المؤمنين عليه ج 1 ص 145.
عن سلمان قال: سمعت حبيبي محمداً صلى الله عليه وسلم يقول: ((كنت أنا وعلي نوراً بين يدي الله عز وجل، يسبح الله ذلك النور ويقدسه قبل أن يخلق الله آدم بألف عام!، فلما خلق الله آدم ركب ذلك النور في صلبه، فلم يزل في شيء واحد حتى افترقنا في صلب عبد المطلب، ففي النبوة وفي علي الخلافة)).
وقال ابن الجوزي في الموضوعات ج 1 ص 14 خرجه الملاء في سيرته . * عن سلمان قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : كنت أنا وعلى نورا بين يدى الله قبل أن يخلق آدم بأربعة عشر ألف عام ، فلما خلق الله آدم قسم ذلك النور جز أين ، جزء أنا وجزء على . روى في المناقب . *
وخرج الملاء أيضا في سيرته عن أبى الحمراء قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ليلة أسرى بى إلى السماء نظرت إلى ساق العرش الايمن فرأيت كتابا فهمته ، محمد رسول الله أيدته بعلى ونصرته به .
انتهى كلامه .
روى ابن حنبل في (فضائل الصحابة: ج2 ص662، ح 1130)
عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال: (كنتُ أنا وعلي نوراً بين يدي الله عز وجل قبل أن يخلق آدم بأربعة عشر ألف عام، فلما خلق الله آدم قسّم ذلك النور بسم الله الرحمن الرحيم
جزئين فجزءٌ أنا وجزء علي).
ورواه الخوارزمي في المناقب: ص 145، ح169.
ورواه ابن المغازلي الواسطي الشافعي في المناقب: ص144، ح130
وفيه أيضاً (بين يدي الله عز وجل يسبح الله ذلك النور ويقدّسه).
ورواه ابن أبي الحديد في شرح النهج: ج 9 ص117، وقال: (رواه أحمد في المسند، وفي كتاب فضائل علي عليه السلام، وذكره صاحب كتاب الفردوس..).
ورواه ابن الجوزي في تذكرة الخواص: ص 50.
وابن عساكر في تاريخ بغداد ج 42 ص 67 .
ورواه الكنجي في كفاية الطالب: ص315.
ورواه محب الدين الطبري في الرياض النظرة: ج 3 ص103، ح 1310.
ورواه الحمويني في فرائد السمطين: ج1 ص42، ح 6.
ورواه الذهبي في ميزان الاعتدال: ج1، ص 507، ص 1904.
ورواه العصامي في سمط النجوم العوالي ج 2 ص 27 .
ورواه ابن حجر العسقلاني في لسان الميزان: ج2، ص 426، ح 2532.
في النسخ الحديثة من المسند قامت يد التحريف بحذف هذا الحديث رغم كثرة من نقلوه عنه.
واخرجه ابن المغازلي الشافعي في مناقب أمير المؤمنين عليه ج 1 ص 145.
عن سلمان قال: سمعت حبيبي محمداً صلى الله عليه وسلم يقول: ((كنت أنا وعلي نوراً بين يدي الله عز وجل، يسبح الله ذلك النور ويقدسه قبل أن يخلق الله آدم بألف عام!، فلما خلق الله آدم ركب ذلك النور في صلبه، فلم يزل في شيء واحد حتى افترقنا في صلب عبد المطلب، ففي النبوة وفي علي الخلافة)).
وقال ابن الجوزي في الموضوعات ج 1 ص 14 خرجه الملاء في سيرته . * عن سلمان قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : كنت أنا وعلى نورا بين يدى الله قبل أن يخلق آدم بأربعة عشر ألف عام ، فلما خلق الله آدم قسم ذلك النور جز أين ، جزء أنا وجزء على . روى في المناقب . *
وخرج الملاء أيضا في سيرته عن أبى الحمراء قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ليلة أسرى بى إلى السماء نظرت إلى ساق العرش الايمن فرأيت كتابا فهمته ، محمد رسول الله أيدته بعلى ونصرته به .
انتهى كلامه .
تعليق