بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته.
التأدب ظاهرًا وباطنًا بآداب المنتظرين:
نفوس المنتظرين المخلصين تنتقش فيها يد الإمام المبسوطة صاحب الزمان بنور:
الهدى.
والعرفان.
والعشق.
على يد الإمام المهدي ويد الخلص من أنصاره وأصحابه إعلاء الدعوة الإلهية.
نمو الادراك حيث الاتساق في المعتقدات والأفكار والاتجاهات بحالات من الوعي السلوكي التي تمهد لحركة العدل الإلهي.
يهدف المنتظر الحقيقي إلى تربية الذات وصقل البناء البشري بتجسيد الصراط المستقيم في الدنيا بمعرفة الله والإخلاص في توحيده، وتجسيد الطاعة لرمز الصراط المستقيم وهو الإمام المفترض الطاعة، فمن عرفه في الدنيا واقتدى به مر على صراط الآخرة كالبرق الخاطف إلى الجنة التي أعدها الله للعباد المتقين.
اليقين بأن لاطريق لمعرفة الله سوى معرفة الهادي إلى الله تعالى قولا وفعلا وهو الإمام المعصوم كما هو في إمام الزمان .
الإمام المنجي هو الذي ينجي العباد الصالحين حيث لا إفراط ولا تفريط بل دين الوسطية.
استقامة في طريق المنتظرين بالصبر والتصابر والرباط بحياة الإمام ونهجه الذي يسعد به كل من حظى البصيرة في الدين والدنيا.
اشتياق إلى جنة الظهور التي يراها المؤمن في الدنيا ومن ثم المكث الأبدي في جنة دار البقاء ودار الخلود.
التنعم بتقديس الله في جنة الظهور، وجنة العدل الإلهي بتقديس الله وتسبيحه بما هو أعظم من الملائكة، فضلا عن التنعم بلذائذ أشبه بلذائذ جنة المتقين في العقبى.
يلهم المنتظر عشق الحمد والتسبيح، وعشق طلب الكمال الإلهي بعناية إمام العصر في الغيبة وفي الحضور المبارك.
خلقت جنة الظهور المهدوي للمهدين الذين ساروا في طريق الاستقامة ففازوا بجنة أهل الإيمان الرفيع في الدنيا وفي الآخرة.
رزقنا الله وإياكم محبته ومشايعته ، والدخول في جنانهم في الدارين.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته.
التأدب ظاهرًا وباطنًا بآداب المنتظرين:
نفوس المنتظرين المخلصين تنتقش فيها يد الإمام المبسوطة صاحب الزمان بنور:
الهدى.
والعرفان.
والعشق.
على يد الإمام المهدي ويد الخلص من أنصاره وأصحابه إعلاء الدعوة الإلهية.
نمو الادراك حيث الاتساق في المعتقدات والأفكار والاتجاهات بحالات من الوعي السلوكي التي تمهد لحركة العدل الإلهي.
يهدف المنتظر الحقيقي إلى تربية الذات وصقل البناء البشري بتجسيد الصراط المستقيم في الدنيا بمعرفة الله والإخلاص في توحيده، وتجسيد الطاعة لرمز الصراط المستقيم وهو الإمام المفترض الطاعة، فمن عرفه في الدنيا واقتدى به مر على صراط الآخرة كالبرق الخاطف إلى الجنة التي أعدها الله للعباد المتقين.
اليقين بأن لاطريق لمعرفة الله سوى معرفة الهادي إلى الله تعالى قولا وفعلا وهو الإمام المعصوم كما هو في إمام الزمان .
الإمام المنجي هو الذي ينجي العباد الصالحين حيث لا إفراط ولا تفريط بل دين الوسطية.
استقامة في طريق المنتظرين بالصبر والتصابر والرباط بحياة الإمام ونهجه الذي يسعد به كل من حظى البصيرة في الدين والدنيا.
اشتياق إلى جنة الظهور التي يراها المؤمن في الدنيا ومن ثم المكث الأبدي في جنة دار البقاء ودار الخلود.
التنعم بتقديس الله في جنة الظهور، وجنة العدل الإلهي بتقديس الله وتسبيحه بما هو أعظم من الملائكة، فضلا عن التنعم بلذائذ أشبه بلذائذ جنة المتقين في العقبى.
يلهم المنتظر عشق الحمد والتسبيح، وعشق طلب الكمال الإلهي بعناية إمام العصر في الغيبة وفي الحضور المبارك.
خلقت جنة الظهور المهدوي للمهدين الذين ساروا في طريق الاستقامة ففازوا بجنة أهل الإيمان الرفيع في الدنيا وفي الآخرة.
رزقنا الله وإياكم محبته ومشايعته ، والدخول في جنانهم في الدارين.