بسم الله الرحمن الرحيم
مكّية نزلت بعد سورة السجدة
فضلها :
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن أبي أيوب الخزّاز ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي عبدالله وأبي جعفر (عليهما السلام) ، قالا :
- « من قرأ سورة ( الطّور ) جمع الله له خير الدنيا والآخرة » (1).
الطبرسي في مجمع البيان : عنه (صلى الله عليه وآله وسلم) قال :
- « ومن قرأ سورة ( الطور ) ، كان حقاً على الله أن يؤمنه من عذابه ، وان ينعمه في جنته » (2).
ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ، قال :
- « من قرأ هذه السورة كان حقّاً على الله تعالى أن يُؤمنه من عذابه ، وأن يُنعِم عليه في جنّته.
- ومن قرأها وأدمن في قراءتها ، وكان مقيّداً مغلولاً مسجوناً ، سهّل الله عليه خروجه ، ولو كان ما كان من الجنايات » (3).
ومن كتاب خواصّ القرآن : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) :
- « من أدمن قراءتها وهو مسجون أو مقيّد ، سهّل الله عليه خروجه » (4).
ومن كتاب خواصّ القرآن : قال الإمام الصادق (عليه السلام) :
- « من أدمن في قراءتها ، وهو معتقل ، سهّل الله خروجه ، ولو كان ما كان عليه من الحدود الواجبة ،
- وإذا أدمن في قراءتها وهو مسافر ، أمِن في سفره ممّا يكره ، وإذا رُشّ بمائها على لدغ العقرب ، برئت بإذن الله تعالى » (5).
________
1 ثواب الأعمال : 143 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 256 / 7886.
2) مجمع البيان 5 : 162 ، وعنه في المستدرك 4 : 349 / 4881.
(3 مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 175 / 10154.
4) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 175 / 10155.
5) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 175 / 10156.
------------------------------------------------------
نقلا عن - عيون الغرر في فضائل الآيات والسور/ مشتاق المظفر
مكّية نزلت بعد سورة السجدة
فضلها :
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن أبي أيوب الخزّاز ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي عبدالله وأبي جعفر (عليهما السلام) ، قالا :
- « من قرأ سورة ( الطّور ) جمع الله له خير الدنيا والآخرة » (1).
الطبرسي في مجمع البيان : عنه (صلى الله عليه وآله وسلم) قال :
- « ومن قرأ سورة ( الطور ) ، كان حقاً على الله أن يؤمنه من عذابه ، وان ينعمه في جنته » (2).
ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ، قال :
- « من قرأ هذه السورة كان حقّاً على الله تعالى أن يُؤمنه من عذابه ، وأن يُنعِم عليه في جنّته.
- ومن قرأها وأدمن في قراءتها ، وكان مقيّداً مغلولاً مسجوناً ، سهّل الله عليه خروجه ، ولو كان ما كان من الجنايات » (3).
ومن كتاب خواصّ القرآن : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) :
- « من أدمن قراءتها وهو مسجون أو مقيّد ، سهّل الله عليه خروجه » (4).
ومن كتاب خواصّ القرآن : قال الإمام الصادق (عليه السلام) :
- « من أدمن في قراءتها ، وهو معتقل ، سهّل الله خروجه ، ولو كان ما كان عليه من الحدود الواجبة ،
- وإذا أدمن في قراءتها وهو مسافر ، أمِن في سفره ممّا يكره ، وإذا رُشّ بمائها على لدغ العقرب ، برئت بإذن الله تعالى » (5).
________
1 ثواب الأعمال : 143 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 256 / 7886.
2) مجمع البيان 5 : 162 ، وعنه في المستدرك 4 : 349 / 4881.
(3 مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 175 / 10154.
4) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 175 / 10155.
5) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 175 / 10156.
------------------------------------------------------
نقلا عن - عيون الغرر في فضائل الآيات والسور/ مشتاق المظفر
تعليق