بسم الله الرحمن الرحيم
قال جعفر بن محمد صلوات الله عليه:
- " أُعطيَتْ هذه الأمة ثلاثة أشهر لم يعطها أحد من الأمم رجب وشعبان وشهر رمضان،
- وثلاث ليالٍ لم يعط أحد مثلها ليلة ثلاث عشر وليلة أربع عشرة وليلة خمس عشرة من كلّ شهر،
- وأعطيت هذه الأمة ثلاث سور لم يعطها أحد من الأمم هي ياسين وتبارك المُلك وقل هو الله أحد،
- فمن جمع بين هذه الثلاث فقد جمع أفضل ما أعطيت هذه الأمة
فقيل: وكيف يجمع بين هذه الثلاث؟
فقال يصلي في كلّ ليلة من الليالي البيض من هذه الثلاثة أشهر،
في الليلة الثالثة عشر ؛ ركعتين، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وهذه الثلاث سور.
وفي الليلة الرابعة عشر أربع ركعات، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب، وهذه الثلاث سور،
وفي الليلة الخامسة عشر ست ركعات، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وهذه الثلاث سور،
فيحوز فضل هذه الأشهر الثلاثة ويغفر له كل ذنب سوى الشرك".
فالصلاة التي يستحب الإتيان بها هذه
الليلة "الثالثة عشر"
هي عبارة عن
ركعتين يقرأ في كلّ ركعة
الحمد مرّة
ويس مرة
وتبارك المُلك مرة
وقل هو الله أحد مرة.
ملاحظة: نذكر بضرورة ترتيب السور في القراءة كما ورد ذكرها في الرواية
-----------------------------------------
إقبال الأعمال - السيد ابن طاووس الحسني ج 3
قال جعفر بن محمد صلوات الله عليه:
- " أُعطيَتْ هذه الأمة ثلاثة أشهر لم يعطها أحد من الأمم رجب وشعبان وشهر رمضان،
- وثلاث ليالٍ لم يعط أحد مثلها ليلة ثلاث عشر وليلة أربع عشرة وليلة خمس عشرة من كلّ شهر،
- وأعطيت هذه الأمة ثلاث سور لم يعطها أحد من الأمم هي ياسين وتبارك المُلك وقل هو الله أحد،
- فمن جمع بين هذه الثلاث فقد جمع أفضل ما أعطيت هذه الأمة
فقيل: وكيف يجمع بين هذه الثلاث؟
فقال يصلي في كلّ ليلة من الليالي البيض من هذه الثلاثة أشهر،
في الليلة الثالثة عشر ؛ ركعتين، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وهذه الثلاث سور.
وفي الليلة الرابعة عشر أربع ركعات، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب، وهذه الثلاث سور،
وفي الليلة الخامسة عشر ست ركعات، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وهذه الثلاث سور،
فيحوز فضل هذه الأشهر الثلاثة ويغفر له كل ذنب سوى الشرك".
فالصلاة التي يستحب الإتيان بها هذه
الليلة "الثالثة عشر"
هي عبارة عن
ركعتين يقرأ في كلّ ركعة
الحمد مرّة
ويس مرة
وتبارك المُلك مرة
وقل هو الله أحد مرة.
ملاحظة: نذكر بضرورة ترتيب السور في القراءة كما ورد ذكرها في الرواية
-----------------------------------------
إقبال الأعمال - السيد ابن طاووس الحسني ج 3
تعليق