إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

برنامج المواسي اليومي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • برنامج المواسي اليومي

    بُرًنَامُجَ المواسي
    اليومي العدد(109)
    ( الخميس )
    هجري/شعبان
    ٢٠/٨/١٤٤٣
    َمُيّلُادًي/ مارس
    24/3/2022
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ‏ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَكَانِكَ وَ بِمَعَاقِدِ عِزِّكَ وَ سُكَّانِ سَمَاوَاتِكَ وَ أَنْبِيَائِكَ وَ رُسُلِكَ أَنْ تَسْتَجِيبَ لِي فَقَدْ رَهِقَنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ لِي مِنْ عُسْرِي يُسْراً
    لنتعلم
    سلامة الذين يعلمون ما قدرة الله أن يستسلموا له ، ولا ينكروا أنفسهم بعد المعرفة ، ولا يضلوا بعد الهدى
    كنز الكلام
    إذا أضيف للألفاظ والحركات، انعكاس خارجي في الحياة؛ أصبحت صورة من صور إقامة الصلاة.. والقرآن الكريم بيّن لنا بأن هذه الركعات والألفاظ ينبغي أن يكون لها آثار خارجية {إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ}.. فإذن، إن النهي عن الفحشاء والمنكر، هو أثر خارجي؛ يحقق مفهوم إقامة الصلاة.. ولو كل إنسان أقام الصلاة بهذا المعنى، لما بقي منكر في المجتمع.. ومن هنا إبراهيم عندما يطلب هذا الطلب، يطلبه له ولذريته.. وكم من الجميل أن يطلب الإنسان الهداية له ولذريته إلى يوم القيامة، وليس لأولاده فحسب!.. {رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا}.. صدق الله العظيم
    إن تحول الامر بالمعروف والنهي عن المنكر من مجرد فريضة عبادية الى ثقافة عامة، قادرة على صنع الأمل في النفوس المرحبة دوماً بالإصلاح والتغيير، وإلا فان دولاً تدعي تطبيق الاسلام، رفعوا هذه الفريضة في لافتاتهم وجعلوها شعاراً يضفي مسحة من الشرعية على نظام حكمهم، كما حصل لفترة من الزمن في السعودية، وهي عبارة عن ضرب بالعصي في الشوارع، وتحديد للحريات الفردية، فما لبثت أن تخلّت عن هذا الشعار لصالح طارئ سياسي، فأعلن الحاكم الجديد، ليس فقط لجم لجان الامر بالمعروف، وإنما أطلق العنان للراغبين بممارسة المنكر عياناً بذرائع لا يقبلها عقل ولا شرع، و بها قتل آخر أمل بالتغيير الحقيقي والشامل في السعودية
    مسالة شرعية
    سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
    السؤال: حصل والدي على قطعة أرض تابعة للدولة من غير رخصة، وبعد سقوط النظام باعها بمبلغ رخيص لا يساوي مبلغها وقبل شهر توفي والدي، فما الحكم؟ وهل يجوز توزيع المبلغ على الفقراء أم يوجد أمر آخر؟
    الجواب: إذا كان الوالد قد قام بتسجيل الأرض باسمه رسميّاً بحيث لم تعدّ تابعة للدولة ثمّ باعها فلتراجع الجهة الرسمية المختصّة فيما يلزم فعله في مثل ذلك، وأمّا إذا كان قد باع الأرض وهي بعد تابعة للدولة فمع عدم إحراز رضا المشتري بتصرّفه في المال حتى مع علمه بعدم استحقاقه له شرعاً لا بدّ من إرجاعه إليه، ومع عدم الإمكان فالتصدّق به عنه
    ادب
    جنابك مادرا بضيمي وسعراي
    ولجلك رخصت سوكي وسعراي
    عاشرلك عدو عاقل وسع راي
    ولاچاهل صديچ وبي اذيه
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X