بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين .
وبعد عندما نقول أن السلفية نواصب يعترض علينا البعض ويقول هذا الكلام غير صحيح فكل المسلمين محبين لأهل البيت عليهم السلام
ونحن نثيت ذلك من خلال أصح الكتب عند السلفية
فهذا أحد الكفرة الفجرة وهو عمران بن حطان
من رجال أصح كتاب عند السلفية
هذه أقول علماء الرجال في هذا الخرجي الذي يمدح ابن ملجم قاتل أمير المؤمنين ( عليه السلام) .
عمران بن حطان من أعلام الخوارج
تريخ بن خلدون / 2 / 362
عمران بن حطان بصرى تابعي ثقة
معرفة الثقات / 2 / 188 ،
عمران بن حطان عن عائشة ولا يتابع على حديثه وكان يرى رأى الخوارج
ضعفاء العيلي / 3 / 297 ،
فاحتجوا برواية عمران بن حطان وهو من الخوارج
الكفاية في علم الراية / 1 / 125 ،
الحسن بن علي رضي الله عنهما قتل ابن ملجم قصاصاً وفي الورثة صغار فلم ينكر عليه وأجيب بوجهين أحدهما أنه إنما قتله لكفره لأنه
قتل علياً كرم الله وجهه مستحلاً لدمه كما هو مذهب الخوارج ومن استحل ذلك كفر وقد قال خبيثهم عمران بن حطان قبحه الله في ذلك يمدح قاتله
يا ضربة من تقي ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش رضواناً
إني لأذكره يوماً فأحسبه
أوفى البرية عند اللَّه ميزان
شرح الزركشي / 3 / 27 ،
وقال عمران بن حطان وهو مفتي الخوارج وزاهدها وشاعرها الأكبر في ضربة ابن ملجم لعنه الله لعلي رضي الله عنه يا ضربة من منيب ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا
إني لأذكره يوما فأحسبه
أوفى البرية عند الله ميزانا
الملل والنحل / 1 / 120 ،
ومعلوم أن شر الذين يبغضونه هم الخوارج الذين كفروه واعتقدوا أنه مرتد عن الإسلام واستحلوا قتله تقربا إلى الله تعالى حتى قال شاعرهم عمران بن حطان
يا ضربة من تقى ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا
إني لأذكره يوما فأحسبه
أوفى البرية عند الله ميزانا
فعارضه شاعر أهل السنة فقال
يا ضربة من شقي ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش خسرانا
إني لأذكره يوما فألعنه
لعنا وألعن عمران بن حطانا
وهؤلاء الخوارج كانوا موجودين في زمن الصحابة والتابعين يناظرونهم ويقاتلونهم والصحابة اتفقوا على وجوب قتالهم
المنتقى من ميزان الاعتدال / 1 / 303 ،
وفيها توفي عمران بن حطان السدوسي البصري آخر رؤوس الخوارج وشاعرهم البليغ
العبر في خبر من غبر ج1/ص98
وفيها توفي عمران بن حطان السدوسي البصري آخر رؤوس الخوارج وشاعرهم البليغ
العبر في خبر من غبر / 1 / 98 ،
عمران بن حطان من أعلام الخوارج
تريخ بن خلدون / 2 / 362.
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين .
وبعد عندما نقول أن السلفية نواصب يعترض علينا البعض ويقول هذا الكلام غير صحيح فكل المسلمين محبين لأهل البيت عليهم السلام
ونحن نثيت ذلك من خلال أصح الكتب عند السلفية
فهذا أحد الكفرة الفجرة وهو عمران بن حطان
من رجال أصح كتاب عند السلفية
هذه أقول علماء الرجال في هذا الخرجي الذي يمدح ابن ملجم قاتل أمير المؤمنين ( عليه السلام) .
عمران بن حطان من أعلام الخوارج
تريخ بن خلدون / 2 / 362
عمران بن حطان بصرى تابعي ثقة
معرفة الثقات / 2 / 188 ،
عمران بن حطان عن عائشة ولا يتابع على حديثه وكان يرى رأى الخوارج
ضعفاء العيلي / 3 / 297 ،
فاحتجوا برواية عمران بن حطان وهو من الخوارج
الكفاية في علم الراية / 1 / 125 ،
الحسن بن علي رضي الله عنهما قتل ابن ملجم قصاصاً وفي الورثة صغار فلم ينكر عليه وأجيب بوجهين أحدهما أنه إنما قتله لكفره لأنه
قتل علياً كرم الله وجهه مستحلاً لدمه كما هو مذهب الخوارج ومن استحل ذلك كفر وقد قال خبيثهم عمران بن حطان قبحه الله في ذلك يمدح قاتله
يا ضربة من تقي ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش رضواناً
إني لأذكره يوماً فأحسبه
أوفى البرية عند اللَّه ميزان
شرح الزركشي / 3 / 27 ،
وقال عمران بن حطان وهو مفتي الخوارج وزاهدها وشاعرها الأكبر في ضربة ابن ملجم لعنه الله لعلي رضي الله عنه يا ضربة من منيب ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا
إني لأذكره يوما فأحسبه
أوفى البرية عند الله ميزانا
الملل والنحل / 1 / 120 ،
ومعلوم أن شر الذين يبغضونه هم الخوارج الذين كفروه واعتقدوا أنه مرتد عن الإسلام واستحلوا قتله تقربا إلى الله تعالى حتى قال شاعرهم عمران بن حطان
يا ضربة من تقى ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا
إني لأذكره يوما فأحسبه
أوفى البرية عند الله ميزانا
فعارضه شاعر أهل السنة فقال
يا ضربة من شقي ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش خسرانا
إني لأذكره يوما فألعنه
لعنا وألعن عمران بن حطانا
وهؤلاء الخوارج كانوا موجودين في زمن الصحابة والتابعين يناظرونهم ويقاتلونهم والصحابة اتفقوا على وجوب قتالهم
المنتقى من ميزان الاعتدال / 1 / 303 ،
وفيها توفي عمران بن حطان السدوسي البصري آخر رؤوس الخوارج وشاعرهم البليغ
العبر في خبر من غبر ج1/ص98
وفيها توفي عمران بن حطان السدوسي البصري آخر رؤوس الخوارج وشاعرهم البليغ
العبر في خبر من غبر / 1 / 98 ،
عمران بن حطان من أعلام الخوارج
تريخ بن خلدون / 2 / 362.
تعليق