بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
شيءُُ من مظاهر الحياة وألوان النعيم في دولة إمام زماننا الحجة بن الحسن صلوات الله وسلامهُ عليه
يقول الإمام الصادق «عليهِ السّلام»:
إذا قام القائم "عليهِ السّلام" استنزلَ المُؤمن الطّير مِن الهواء، فيذبحُه، فيشويه، ويأكل لحْمه، ولا يكسر عظمة،
ثُمّ يقـول له: إحيى بإذن الله، فيحيا ويَطير، وكذلك الظّباء من الصّحاري،
ويكون ضوء البـــلاد نُوره، ولا يَحتاجون إلى شمسٍ ولا قَمَر، ولا يكون على وجْه الأرض مُـؤذٍ، ولا شرّ، ولا إثم، ولا فساد أصْلاً، لأنّ الدّعوة سماوية، ليستْ بأرضية،
ولا يكون للشّيطان فيها وسوسة، ولا عمل، ولا حسد، ولا شيءٌ مِن الفساد،
ولا تشوك الأرض والشَّجر، وتبقى زُروع الأرض قائمة، كلّما أُخِذ منْها شيءٌ نبتَ مِن وقتـــه، وعـــاد كحاله،
وإنَّ الرَّجُل ليكسو ابنهُ الثَّوب فيطولُ معه كلّما طال، ويتلوّن عليهِ أي لونٍ أحبَّ وشاء،
ولو أنَّ الرّجل الكافر دخل جُحْر ضب، أو توارى خلْف مدرة، أو حجر، أو شجر، لأنطق اللهُ ذلك السّتر الَّذي يتوارى فيه، حتى يقول: يا مؤمن.. خلفي كافر فخذه،
فيأخذه ويقتله، ولا يكون لإبليس هيكل يسكن فيه، والهيكل البدن،
ويصافح المُؤمنون الملائكة، ويُوحى إليهم، ويُحيون الموتى بإذن الله..) .
[ دلائل الإمامة ]
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
شيءُُ من مظاهر الحياة وألوان النعيم في دولة إمام زماننا الحجة بن الحسن صلوات الله وسلامهُ عليه
يقول الإمام الصادق «عليهِ السّلام»:
إذا قام القائم "عليهِ السّلام" استنزلَ المُؤمن الطّير مِن الهواء، فيذبحُه، فيشويه، ويأكل لحْمه، ولا يكسر عظمة،
ثُمّ يقـول له: إحيى بإذن الله، فيحيا ويَطير، وكذلك الظّباء من الصّحاري،
ويكون ضوء البـــلاد نُوره، ولا يَحتاجون إلى شمسٍ ولا قَمَر، ولا يكون على وجْه الأرض مُـؤذٍ، ولا شرّ، ولا إثم، ولا فساد أصْلاً، لأنّ الدّعوة سماوية، ليستْ بأرضية،
ولا يكون للشّيطان فيها وسوسة، ولا عمل، ولا حسد، ولا شيءٌ مِن الفساد،
ولا تشوك الأرض والشَّجر، وتبقى زُروع الأرض قائمة، كلّما أُخِذ منْها شيءٌ نبتَ مِن وقتـــه، وعـــاد كحاله،
وإنَّ الرَّجُل ليكسو ابنهُ الثَّوب فيطولُ معه كلّما طال، ويتلوّن عليهِ أي لونٍ أحبَّ وشاء،
ولو أنَّ الرّجل الكافر دخل جُحْر ضب، أو توارى خلْف مدرة، أو حجر، أو شجر، لأنطق اللهُ ذلك السّتر الَّذي يتوارى فيه، حتى يقول: يا مؤمن.. خلفي كافر فخذه،
فيأخذه ويقتله، ولا يكون لإبليس هيكل يسكن فيه، والهيكل البدن،
ويصافح المُؤمنون الملائكة، ويُوحى إليهم، ويُحيون الموتى بإذن الله..) .
[ دلائل الإمامة ]
تعليق