بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
إلهي وقف السائلون ببابك
هذا الدُعاء الذي يُستحبّ قِراءته في كُلّ ليلة مِن ليالي شهر رمضان: (إلهي وقف السائلون ببابك..)
المَقصود مِن الباب الذي وقف السائلون عندهُ هو إمامُ زماننا "صلواتُ الله و سلامهُ عليه" كما نُخاطِبهُ في دعاء الندبة الشريف:
(أين بابُ الله الذي منهُ يؤتى)
فالبابُ الذي يُؤتى اللهُ منهُ هو الإمام المعصوم "صلوات الله وسلامه عليه"..
المَعصومون جميعاً هُم أبوابُ الله تعالى كما يقول الإمام الصادق "صلواتُ الله عليه": (الأوصياء هُم أبوابُ اللّه عزَّ و جلَّ الّتي يُؤتى منها و لولاهم ما عُرِفَ اللّهُ عزّ وجلّ و بِهم احتجَّ اللّه تبارك و تعالى على خلقه)
[الكافي الشريف: ج١]
فحين نَقول: (إلهي وقف السائلون ببابك)
يعني وقفنا عند باب الحجّة بن الحسن "صلواتُ الله عليه".
سيّدي يا بقيّة الله الأعظم
نُقسم عليك بشهقةِ الزهراء على الحُسين
أنْ تَنظُرَ إِلينَا بِنظرِ رأفَتِك ورَحمَتِك، يا ابن فاطمة..
رُؤانا إليكَ و شَوقُنا إليك، وآمالنا مَعقودةٌ تَحتَ تُرابِ حافرِ جوادك الأقدس..
يا صاحب الزمان.. الأمان الأمان
نَسألُك أمانَ الدين و الُدنيا و الأمان عند المَوت والأمان في قُبورنا والأمان في مَواقف يوم القيامة..
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
إلهي وقف السائلون ببابك
هذا الدُعاء الذي يُستحبّ قِراءته في كُلّ ليلة مِن ليالي شهر رمضان: (إلهي وقف السائلون ببابك..)
المَقصود مِن الباب الذي وقف السائلون عندهُ هو إمامُ زماننا "صلواتُ الله و سلامهُ عليه" كما نُخاطِبهُ في دعاء الندبة الشريف:
(أين بابُ الله الذي منهُ يؤتى)
فالبابُ الذي يُؤتى اللهُ منهُ هو الإمام المعصوم "صلوات الله وسلامه عليه"..
المَعصومون جميعاً هُم أبوابُ الله تعالى كما يقول الإمام الصادق "صلواتُ الله عليه": (الأوصياء هُم أبوابُ اللّه عزَّ و جلَّ الّتي يُؤتى منها و لولاهم ما عُرِفَ اللّهُ عزّ وجلّ و بِهم احتجَّ اللّه تبارك و تعالى على خلقه)
[الكافي الشريف: ج١]
فحين نَقول: (إلهي وقف السائلون ببابك)
يعني وقفنا عند باب الحجّة بن الحسن "صلواتُ الله عليه".
سيّدي يا بقيّة الله الأعظم
نُقسم عليك بشهقةِ الزهراء على الحُسين
أنْ تَنظُرَ إِلينَا بِنظرِ رأفَتِك ورَحمَتِك، يا ابن فاطمة..
رُؤانا إليكَ و شَوقُنا إليك، وآمالنا مَعقودةٌ تَحتَ تُرابِ حافرِ جوادك الأقدس..
يا صاحب الزمان.. الأمان الأمان
نَسألُك أمانَ الدين و الُدنيا و الأمان عند المَوت والأمان في قُبورنا والأمان في مَواقف يوم القيامة..
تعليق