تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
اعتقد ما من شيئ الا ويجب اقرانه بالعمل الصالح حتى يرتفع ويرفع الى الله تعالى ليتقبل عنده سبحانه ...
ولكن بالنسبة للصلاة على النبي وآله المجردة هي بحد ذاتها لها ثواب عظيم
وانها كما دلت الروايات تنفي النفاق من القلب وهذا امر مهم ....
وايضا لو لاحظنا ان الصلاة التامة هي بحد ذاتها نصرة لاهل البيت عليهم السلام والثبات على متابعة ومشايعة النبي صلى الله عليه وآله والاخذ بسنته الصحيحة ؟؟
اي كما ورد من النهي عن الصلاة البتراء
روى ابن حجر في الصواعق ص 87 : قال (ص) : لا تصلوا علي صلاة البتراء !
فقالوا : وما الصلاة البتراء ؟ قال: تقولون : اللهم صل على محمد وتمسكون ، بل قولوا : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد.
وايضا ان الدعاء وهو سلاح المؤمن وان الانسان لايملك شيئ الا الدعاء ؟ فانه لاتقبل الا بالصلاة على محمد وآل محمد !
وروى أيضاً العلامة القندوزي ، في مقدمة ينابيع المودة ص 6 ، عن الصواعق المحرقة وعن جواهر العقدين ، وقال: وقد أخرج الديلمي أنه (ص) قال : الدعاء محجوب ، حتى يصلى على محمد وأهل بيته ، اللهم صل على محمد وآله .
قال علي عليه السلام ((الدعاء معلق بين السماء والأرض، فلا يصعد إلى الله منه شيء حتى يصلي على النبي صلى الله عليه وآله ))
وقال صلى الله عليه وآله ((الدعاء بين الصلاتين علي لا يرد))
اذا فالصلاة التاامة هي بحد ذاتها عمل صالح والمواضبة عليها لها منافع كثيرة جدا كما اسلفنا وهنالك مزيد ومزيد
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
اعتقد ما من شيئ الا ويجب اقرانه بالعمل الصالح حتى يرتفع ويرفع الى الله تعالى ليتقبل عنده سبحانه ...
ولكن بالنسبة للصلاة على النبي وآله المجردة هي بحد ذاتها لها ثواب عظيم
وانها كما دلت الروايات تنفي النفاق من القلب وهذا امر مهم ....
وايضا لو لاحظنا ان الصلاة التامة هي بحد ذاتها نصرة لاهل البيت عليهم السلام والثبات على متابعة ومشايعة النبي صلى الله عليه وآله والاخذ بسنته الصحيحة ؟؟
اي كما ورد من النهي عن الصلاة البتراء
روى ابن حجر في الصواعق ص 87 : قال (ص) : لا تصلوا علي صلاة البتراء !
فقالوا : وما الصلاة البتراء ؟ قال: تقولون : اللهم صل على محمد وتمسكون ، بل قولوا : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد.
وايضا ان الدعاء وهو سلاح المؤمن وان الانسان لايملك شيئ الا الدعاء ؟ فانه لاتقبل الا بالصلاة على محمد وآل محمد !
وروى أيضاً العلامة القندوزي ، في مقدمة ينابيع المودة ص 6 ، عن الصواعق المحرقة وعن جواهر العقدين ، وقال: وقد أخرج الديلمي أنه (ص) قال : الدعاء محجوب ، حتى يصلى على محمد وأهل بيته ، اللهم صل على محمد وآله .
قال علي عليه السلام ((الدعاء معلق بين السماء والأرض، فلا يصعد إلى الله منه شيء حتى يصلي على النبي صلى الله عليه وآله ))
وقال صلى الله عليه وآله ((الدعاء بين الصلاتين علي لا يرد))
اذا فالصلاة التاامة هي بحد ذاتها عمل صالح والمواضبة عليها لها منافع كثيرة جدا كما اسلفنا وهنالك مزيد ومزيد
تعليق