"الحسن مني والحسين من علي".
رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلّم
في الخامس عشر من شهر رمضان المبارك يشعّ من البيت العلوي نوراً يتصل بالسماء ليبشر العالم بولادة أول سبط لرسول الله، صلى الله عليه وآله، وأول ابتسامة على وجه المصطفى بظهور من يحمل خصاله، وفي مقدمتها؛ الحِلم. هذه الخصلة النادرة كالدرة العظيمة، كانت تمثل في المجتمع الاسلامي الاول وفي السنة الثانية للهجرة، بمنزلة غيث السماء الى النفوس الظمآى والقلوب المتعبة من شدّة القسوة والغلظة، لترويها حبّاً وحلماً ووداعة، علّها تجد سبيلاً للرقي والتكامل الانساني
رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلّم
في الخامس عشر من شهر رمضان المبارك يشعّ من البيت العلوي نوراً يتصل بالسماء ليبشر العالم بولادة أول سبط لرسول الله، صلى الله عليه وآله، وأول ابتسامة على وجه المصطفى بظهور من يحمل خصاله، وفي مقدمتها؛ الحِلم. هذه الخصلة النادرة كالدرة العظيمة، كانت تمثل في المجتمع الاسلامي الاول وفي السنة الثانية للهجرة، بمنزلة غيث السماء الى النفوس الظمآى والقلوب المتعبة من شدّة القسوة والغلظة، لترويها حبّاً وحلماً ووداعة، علّها تجد سبيلاً للرقي والتكامل الانساني
تعليق