بسم الله الرحمن الرحيم
أاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
أللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى فاطمة وابيها وبَعلِها وبَنيها والسرِّ المستودِعِ فيها عددَ مااحاطَ بهِ علمُك
قال الامام علي (عليه السلام ): فَرَضَ اللَّهُ الإيمَانَ تَطْهِيراً مِنَ الشِّرْكِ والصَّلاةَ تَنْزِيهاً عَنِ الْكِبْرِ والزَّكَاةَ تَسْبِيباً لِلرِّزْقِ والصِّيَامَ ابْتِلاءً لإخْلاصِ الْخَلْقِ والْحَجَّ تَقْرِبَةً لِلدِّينِ والْجِهَادَ عِزّاً لِلإسْلامِ والأمْرَ بِالْمَعْرُوفِ مَصْلَحَةً لِلْعَوَامِّ والنَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ رَدْعاً لِلسُّفَهَاءِ وصِلَةَ الرَّحِمِ مَنْمَاةً لِلْعَدَدِ والْقِصَاصَ حَقْناً لِلدِّمَاءِ وإِقَامَةَ الْحُدُودِ إِعْظَاماً لِلْمَحَارِمِ وتَرْكَ شُرْبِ الْخَمْرِ تَحْصِيناً لِلْعَقْلِ ومُجَانَبَةَ السَّرِقَةِ إِيجَاباً لِلْعِفَّةِ وتَرْكَ الزِّنَى تَحْصِيناً لِلنَّسَبِ وتَرْكَ اللِّوَاطِ تَكْثِيراً لِلنَّسْلِ والشَّهَادَاتِ اسْتِظْهَاراً عَلَى الْمُجَاحَدَاتِ وتَرْكَ الْكَذِبِ تَشْرِيفاً لِلصِّدْقِ والسَّلامَ أَمَاناً مِنَ الْمَخَاوِفِ والأمَانَةَ نِظَاماً لِلأمَّةِ والطَّاعَةَ تَعْظِيماً لِلإمَامَةِ.
المصدر شرح نهج البلاغة للشيخ محمد عبده ج 1 ص 4 .
أاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
أللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى فاطمة وابيها وبَعلِها وبَنيها والسرِّ المستودِعِ فيها عددَ مااحاطَ بهِ علمُك
قال الامام علي (عليه السلام ): فَرَضَ اللَّهُ الإيمَانَ تَطْهِيراً مِنَ الشِّرْكِ والصَّلاةَ تَنْزِيهاً عَنِ الْكِبْرِ والزَّكَاةَ تَسْبِيباً لِلرِّزْقِ والصِّيَامَ ابْتِلاءً لإخْلاصِ الْخَلْقِ والْحَجَّ تَقْرِبَةً لِلدِّينِ والْجِهَادَ عِزّاً لِلإسْلامِ والأمْرَ بِالْمَعْرُوفِ مَصْلَحَةً لِلْعَوَامِّ والنَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ رَدْعاً لِلسُّفَهَاءِ وصِلَةَ الرَّحِمِ مَنْمَاةً لِلْعَدَدِ والْقِصَاصَ حَقْناً لِلدِّمَاءِ وإِقَامَةَ الْحُدُودِ إِعْظَاماً لِلْمَحَارِمِ وتَرْكَ شُرْبِ الْخَمْرِ تَحْصِيناً لِلْعَقْلِ ومُجَانَبَةَ السَّرِقَةِ إِيجَاباً لِلْعِفَّةِ وتَرْكَ الزِّنَى تَحْصِيناً لِلنَّسَبِ وتَرْكَ اللِّوَاطِ تَكْثِيراً لِلنَّسْلِ والشَّهَادَاتِ اسْتِظْهَاراً عَلَى الْمُجَاحَدَاتِ وتَرْكَ الْكَذِبِ تَشْرِيفاً لِلصِّدْقِ والسَّلامَ أَمَاناً مِنَ الْمَخَاوِفِ والأمَانَةَ نِظَاماً لِلأمَّةِ والطَّاعَةَ تَعْظِيماً لِلإمَامَةِ.
المصدر شرح نهج البلاغة للشيخ محمد عبده ج 1 ص 4 .
تعليق