من مضار وآثار الغضب والتوتر العصبي هو: مفسدة شديدة لإيمان المؤمن الذي يؤمن بالله تعالى ورسوله (صلى الله عليه وآله وسلم) واهل بيته الاطهار(عليهم السلام)، وكذلك هو عدو له؛ لأنه يصرفه عما يريده الله تعالى من الانسان المؤمن من الاتزان والهدوء بالتعامل مع الآخرين والتسامح معهم وحسن الاخلاق وغيره، حيث قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (الغضب يفسد الإيمان كما يفسد الخل العسل).
وان من يغضب ويتعصب الى أمور دنيوية أو لأمو شخصية أو عاطفية أو نتيجة كبت داخل المرء ولا يغضب أو يتعصب الى الحق؛ فقد نزع الايمان من عنقه ومن قلبه و يحرم عليه هذا الفعل و يتحمل اثماً كبيراً ويتحاسب عليه من قبل الله سبحانه، حيث قال الامام الصادق (عليه السلام) : (من تعصب أو تعصب له فقد خلع ربقة الإيمان من عنقه)
وكذلك من مضاره آثاره: انه يعجل فناء الشخص وموته؛ لأن ممكن ان يؤدي به الهيجان العصبي والغضب الى الانتحار؛ فلهذا قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(عليه السلام) : (من أطلق غضبه تعجل حتفه).
وان من يغضب ويتعصب الى أمور دنيوية أو لأمو شخصية أو عاطفية أو نتيجة كبت داخل المرء ولا يغضب أو يتعصب الى الحق؛ فقد نزع الايمان من عنقه ومن قلبه و يحرم عليه هذا الفعل و يتحمل اثماً كبيراً ويتحاسب عليه من قبل الله سبحانه، حيث قال الامام الصادق (عليه السلام) : (من تعصب أو تعصب له فقد خلع ربقة الإيمان من عنقه)
وكذلك من مضاره آثاره: انه يعجل فناء الشخص وموته؛ لأن ممكن ان يؤدي به الهيجان العصبي والغضب الى الانتحار؛ فلهذا قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(عليه السلام) : (من أطلق غضبه تعجل حتفه).