


• يوقظ أهله ليلة ثلاث وعشرين، وكان يرش وجوه النيام بالماء، في تلك الليلة،
• وكانت فاطمة عليها السلام، لا تدع أحداً من أهلها ينام تلك الليلة، وتداويهم بقلة الطعام، وتتأهب لها من النهار،
○ وتقول : محروم من حرم خيرها ".





• فسأل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم في محضر من المسلمين أن يحدد له ليلة يدخل المدينة فيها لإحيائها بالتهجد والعبادة، فأسرّ إليه المصطفى صلى الله عليه وآله وسلّم الجواب.




○ قال الراوي:
" سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول :
• إن الجهني أتى إلى رسول صلى الله عليه وآله فقال له: يا رسول الله إن لي إبلاً وغنما وغلمة، فاحب أن تأمرني ليلة أدخل فيها فأشهد الصلاة و ذلك في شهر رمضان، فدعاه رسول الله صلى الله عليه وآله فساره في أذنه.
○ قال : فكان الجهني إذا كانت ليلة ثلاث وعشرين دخل بإبله وغنمه وأهله وولده وغلمته، فكان تلك الليلة ليلة ثلاث وعشرين بالمدينة،
• فإذا أصبح خرج بأهله وغنمه وإبله إلى مكانه".




• التمسها في ليلة إحدى وعشرين وثلاث وعشرين ،
○ فقلت : أفردها لي ، فقال : وما عليك أن تجتهد في ليلتين.

• " إعلم أن هذه الليلة الثالثة والعشرين من شهر رمضان، وردت أخبار صريحة بأنها ليلة القدر على الكشف والبيان.



○ قال : ليلة ثلاث وعشرين.

• ليلة القدر ليلة ثلاث وعشرون".

• إن ليلة الثالث والعشرين من شهر رمضان هي ليلة الجهني.
• فيها يفرق كل أمر حكيم.
• وفيها تثبت البلايا والمنايا والآجال والأرزاق والقضايا وجميع ما يحدث الله فيها إلى مثلها من الحول..".







تعليق