بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُۥ نَزَّلَهُۥ عَلَىٰ قَلْبِكَ بِإِذْنِ ٱللَّهِ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ (البقرة - 97)
السلام عليكم ،
واضح الدلالة قرآن ورواية ان جبرئيل ع أمين الوحي هو الذي ينزل بالقرآن باذن الله على قلب رسول الله محمد ص
وعندما نرجع الى تفاصيل واسرار المعراج تستوقفنا تفصيلة مهمة تحتاج توضيح من القرآن والسنة للوقوف على اسرارها الملكوتية
وهي : أنّ جبرائيل ع عند سدرة المنتهى يقول للنبي صلى الله عليه وسلم : السير من هنا قد انتهى ، والنبي يقول لجبريل: أفهذا الموضع يترك الخليل خليله ، وجبريل يقول: لكل منا مقام معلوم ، فوالذي بعثك بالحق لو تقدمت قدر أنملة لاحترقت بأنوار الكمال ، ولو تقدمت يا ابن عبد الله لاخترقت أنوار الجلال ، تقدم إلى ربك الكبير المتعال .انتهى
السؤال اذا كان مقام جبرائيل ع هو عند سدرة المنتهى ( ولقد رآه نـزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى ) ، وان القران الكريم مقامه الذي ينزل / يتنزل منه هو اعلى من سدرة المنتهى اي من اللوح المحفوظ / الكتاب المكنون ( انه لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ، فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ، لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ، تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ )
فكيف ناله او اخذه جبرائيل ع من مرتبة لايقوى على ان يصل اليها !
اترككم للتفكير والمشاركة
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُۥ نَزَّلَهُۥ عَلَىٰ قَلْبِكَ بِإِذْنِ ٱللَّهِ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ (البقرة - 97)
السلام عليكم ،
واضح الدلالة قرآن ورواية ان جبرئيل ع أمين الوحي هو الذي ينزل بالقرآن باذن الله على قلب رسول الله محمد ص
وعندما نرجع الى تفاصيل واسرار المعراج تستوقفنا تفصيلة مهمة تحتاج توضيح من القرآن والسنة للوقوف على اسرارها الملكوتية
وهي : أنّ جبرائيل ع عند سدرة المنتهى يقول للنبي صلى الله عليه وسلم : السير من هنا قد انتهى ، والنبي يقول لجبريل: أفهذا الموضع يترك الخليل خليله ، وجبريل يقول: لكل منا مقام معلوم ، فوالذي بعثك بالحق لو تقدمت قدر أنملة لاحترقت بأنوار الكمال ، ولو تقدمت يا ابن عبد الله لاخترقت أنوار الجلال ، تقدم إلى ربك الكبير المتعال .انتهى
السؤال اذا كان مقام جبرائيل ع هو عند سدرة المنتهى ( ولقد رآه نـزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى ) ، وان القران الكريم مقامه الذي ينزل / يتنزل منه هو اعلى من سدرة المنتهى اي من اللوح المحفوظ / الكتاب المكنون ( انه لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ، فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ، لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ، تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ )
فكيف ناله او اخذه جبرائيل ع من مرتبة لايقوى على ان يصل اليها !
اترككم للتفكير والمشاركة
تعليق