الطفل بحاجة في السبع السنوات الأولى من حياته إلى شعوره بأنه يحتل في قلوب والديه مكاناً مهماً سواءً أكان ذكراً أو أنثى، ذكياً أو بليداً، جميلاً أو قبيحاً.. وينبغي للوالدين الانتباه إلى هذه الناحية، مثل الإصغاء إليه حين يتحدث... وأخذ مشورته في القضايا العائدة إليه... واحترام رأيه حين يختار.. ونحن نلحظ أن المربي الإسلامي يوجهنا إلى هذه المعاني.
كثرة الأولاد ليست سبباً في شجار الإخوة فيما بينهم كما تتصور بعض الأمهات الكريمات.. بل الغيرة أحد أهم أسباب العراك بين أفراد الأسرة... والغيرة من الأمراض التي تدخل بيوتنا بدون إذن وتسلب راحتنا.. ولذا ينبغي الحرص على سلامة صحة الطفل النفسية في السبع سنوات الأولى من عمره أكثر من الاهتمام بصحته الجسدية.. وكثير من الأمراض الجسدية التي تصيب الطفل في هذه المرحلة تكون نتيجة لسوء صحته النفسية.. والغيرة من الأمراض النفسية الخطيرة التي تصيب الطفل في المرحلة الأولى من حياته نسبة إلى غيرها من الأمراض، كالكذب والسرقة وعدم الثقة بالنفس.. فالغيرة تسلب قدرة الطفل وفعاليته وحيويته كالسرطان للجسد.
كثرة الأولاد ليست سبباً في شجار الإخوة فيما بينهم كما تتصور بعض الأمهات الكريمات.. بل الغيرة أحد أهم أسباب العراك بين أفراد الأسرة... والغيرة من الأمراض التي تدخل بيوتنا بدون إذن وتسلب راحتنا.. ولذا ينبغي الحرص على سلامة صحة الطفل النفسية في السبع سنوات الأولى من عمره أكثر من الاهتمام بصحته الجسدية.. وكثير من الأمراض الجسدية التي تصيب الطفل في هذه المرحلة تكون نتيجة لسوء صحته النفسية.. والغيرة من الأمراض النفسية الخطيرة التي تصيب الطفل في المرحلة الأولى من حياته نسبة إلى غيرها من الأمراض، كالكذب والسرقة وعدم الثقة بالنفس.. فالغيرة تسلب قدرة الطفل وفعاليته وحيويته كالسرطان للجسد.