بـسـم الله الـرحـمـٰن الـرحـيـم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا مآدَّ الظِّلِّ وَلَو شِئْتَ لَجَعَلْتَهُ ساكِنا وَجَعَلْتَ الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلا ثُمَّ قَبَضْتَهُ قَبْضا يَسِيراً ، يا ذَا الجودِ وَالطَّوْلِ وَالكِبْرِياءِ وَالآلاِء لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ عالِمُ الغَيْبِ وَالشَّهادَةِ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ ، لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ يا قُدُّوسُ يا سَلامُ يا مُؤْمِنُ يا مُهَيْمِنُ يا عَزِيزُ يا جَبَّارُ يا مُتَكَبِّرُ يا الله يا خالِقُ يا بارِيُ يا مُصَوِّرُ ، يا الله يا الله يا أللهُ ، لَكَ الاَسَّماء الحُسْنى ، وَالاَمْثالُ العُلْيا ، وَالكِبْرِياءُ وَالآلاُء أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَجْعَلَ اسْمِي فِي هذِهِ اللّيْلَةِ فِي السُّعَداءِ ، وَرُوحِي مَعَ الشُّهداء ، وَإِحْسانِي فِي عِلِّيِّينَ وَإِسائَتِي مَغْفُورَةً ، وَأَنْ تَهَبَ لِي يَقِينا تُباشِرُ بِهِ قَلْبِي ، وَإِيْمانا يَذْهَبُ الشَّكِّ عَنِّي ، وَتَرْضِيَنِي بِما قَسمْتَ لِي ، وَآتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً ، وَفِي الآخرَةِ حَسَنَةً ، وَقِنا عَذابَ النّارِ الحَرِيقِ ، وَارْزُقْنِي فِيْها ذِكْرَكَ وَشُكْرَكَ وَالرَّغْبَةَ إِلَيْكَ وَالاِنابَةَ وَالتَّوْبَةَ وَالتَّوْفِيقَ لِما وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَآلَ مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وعَلَيْهِمْ .
المصدر / مصباح المتهجّد : 632.
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا مآدَّ الظِّلِّ وَلَو شِئْتَ لَجَعَلْتَهُ ساكِنا وَجَعَلْتَ الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلا ثُمَّ قَبَضْتَهُ قَبْضا يَسِيراً ، يا ذَا الجودِ وَالطَّوْلِ وَالكِبْرِياءِ وَالآلاِء لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ عالِمُ الغَيْبِ وَالشَّهادَةِ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ ، لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ يا قُدُّوسُ يا سَلامُ يا مُؤْمِنُ يا مُهَيْمِنُ يا عَزِيزُ يا جَبَّارُ يا مُتَكَبِّرُ يا الله يا خالِقُ يا بارِيُ يا مُصَوِّرُ ، يا الله يا الله يا أللهُ ، لَكَ الاَسَّماء الحُسْنى ، وَالاَمْثالُ العُلْيا ، وَالكِبْرِياءُ وَالآلاُء أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَجْعَلَ اسْمِي فِي هذِهِ اللّيْلَةِ فِي السُّعَداءِ ، وَرُوحِي مَعَ الشُّهداء ، وَإِحْسانِي فِي عِلِّيِّينَ وَإِسائَتِي مَغْفُورَةً ، وَأَنْ تَهَبَ لِي يَقِينا تُباشِرُ بِهِ قَلْبِي ، وَإِيْمانا يَذْهَبُ الشَّكِّ عَنِّي ، وَتَرْضِيَنِي بِما قَسمْتَ لِي ، وَآتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً ، وَفِي الآخرَةِ حَسَنَةً ، وَقِنا عَذابَ النّارِ الحَرِيقِ ، وَارْزُقْنِي فِيْها ذِكْرَكَ وَشُكْرَكَ وَالرَّغْبَةَ إِلَيْكَ وَالاِنابَةَ وَالتَّوْبَةَ وَالتَّوْفِيقَ لِما وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَآلَ مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وعَلَيْهِمْ .
المصدر / مصباح المتهجّد : 632.
تعليق