تويت
ضياع الهوية الوطنية في موطني...
عقلية بناء وطن وفق نظام دستوري يتساوى فيه الحاكم والمشرع والمعرض و المواطن البسيط في العراق وفق قواعد رصينة وصحيحة يسعى الجميع من خلالها الحفاظ على المكتسبات والثروات الطبيعية والبشرية تصل إلى بناء دولة مواطن حديثة خالية من التأثيرات الخارجية الدولية والإقليمية ترسخ في ضمير الشعب روح التعاون والمحبة والخير والتفاني تتقدم المصلحة العامة على الخاصك...
وهذا لا يمكن تحقيقه لأسباب كثيرة ومن أهمها.
١. عدم وجود عقلية قائد تذوب فيه تلك الاختلافات الدينية والعرقية والقومية.
٢. عدم وجود مشروع يحمل رؤية كاملة في تحديد الأولويات.
٣. عدم وجود أرضية الثقة المتبادلة بين الأطراف المتنوعة والمتخاصمة في نفس الوقت.
٤. عدم وجود الشعور بحب الوطن عند القاعدة الجماهيرية المختلفة. وما موجود فقط شعارات لا غير للاستهلاك المحلي كونها غير مطبقة على الارض الواقع.
٥. عدم امتلاك الوعي الجمعي بضرورة التعايش السلمي في المجتمع عموما
٦. تقاطع المصالح الخاصة مع العامة للأفراد والجماعات وتقديم الخاص على العام.
٧. عدم الاستعداد على القبول بدولة القانون.
٨. الاحساس بالمسؤولية اتجاه القضايا المصيرية.
٩. التناحر المذهبي الديني مع بعضه من جهة ومع الفكري المدني من جهة أخرى.
١٠. عدم وجود معارضة حقيقية تبحث عن تقويم عمل الحكومة.
١١. عدم وجود ثقافة تبادل السلطة بشكل ديمقراطي صحيح.
١٢. نبذ العنف بكل أشكاله الحكومي والاجتماعي والركون قاعدة التسامح.
١٣. عدم إمكانية حفظ حقوق الأفراد والجماعات ضمن الأطر القانونية بعيدا عن قاعدة الاقوى يأكل قوت الضعيف.
١٤. العرف الاجتماعي والقبلي الحاكم فوق القانون
١٥. التمايز العنصري بين المكونات الاجتماعية والحزبية.
١٦. عدم وجود مؤسسات تعمل وفق القانون.
١٧. الفارق الطبقي المالي والاجتماعي.
١٨. انصهار المشتركات الكثيرة والواسعة في بوتقة الاختلافات الضيقة او القليلة
وغيرها الكثير...
عقلية بناء وطن وفق نظام دستوري يتساوى فيه الحاكم والمشرع والمعرض و المواطن البسيط في العراق وفق قواعد رصينة وصحيحة يسعى الجميع من خلالها الحفاظ على المكتسبات والثروات الطبيعية والبشرية تصل إلى بناء دولة مواطن حديثة خالية من التأثيرات الخارجية الدولية والإقليمية ترسخ في ضمير الشعب روح التعاون والمحبة والخير والتفاني تتقدم المصلحة العامة على الخاصك...
وهذا لا يمكن تحقيقه لأسباب كثيرة ومن أهمها.
١. عدم وجود عقلية قائد تذوب فيه تلك الاختلافات الدينية والعرقية والقومية.
٢. عدم وجود مشروع يحمل رؤية كاملة في تحديد الأولويات.
٣. عدم وجود أرضية الثقة المتبادلة بين الأطراف المتنوعة والمتخاصمة في نفس الوقت.
٤. عدم وجود الشعور بحب الوطن عند القاعدة الجماهيرية المختلفة. وما موجود فقط شعارات لا غير للاستهلاك المحلي كونها غير مطبقة على الارض الواقع.
٥. عدم امتلاك الوعي الجمعي بضرورة التعايش السلمي في المجتمع عموما
٦. تقاطع المصالح الخاصة مع العامة للأفراد والجماعات وتقديم الخاص على العام.
٧. عدم الاستعداد على القبول بدولة القانون.
٨. الاحساس بالمسؤولية اتجاه القضايا المصيرية.
٩. التناحر المذهبي الديني مع بعضه من جهة ومع الفكري المدني من جهة أخرى.
١٠. عدم وجود معارضة حقيقية تبحث عن تقويم عمل الحكومة.
١١. عدم وجود ثقافة تبادل السلطة بشكل ديمقراطي صحيح.
١٢. نبذ العنف بكل أشكاله الحكومي والاجتماعي والركون قاعدة التسامح.
١٣. عدم إمكانية حفظ حقوق الأفراد والجماعات ضمن الأطر القانونية بعيدا عن قاعدة الاقوى يأكل قوت الضعيف.
١٤. العرف الاجتماعي والقبلي الحاكم فوق القانون
١٥. التمايز العنصري بين المكونات الاجتماعية والحزبية.
١٦. عدم وجود مؤسسات تعمل وفق القانون.
١٧. الفارق الطبقي المالي والاجتماعي.
١٨. انصهار المشتركات الكثيرة والواسعة في بوتقة الاختلافات الضيقة او القليلة
وغيرها الكثير...
تعليق