بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
منْ العلاماتِ المُشعرة بقُرب الظُّهور الشّريف وَ الّتي تكونُ جزءاً منْ مرحلة الإرهاصات |
( انتشار الذكر العلنيّ لإمام زماننا "صلوات اللهِ وَ سلامهُ عليه" )
( فَيَعْلُو ذِكْرُهُ ... وَ يَكْثُرُ ذَلِكَ عَلَى أَفْوَاهِ الْمُحِقِّينَ وَ الْمُبْطِلِينَ وَ الْمُوَافِقِينَ وَ الْمُخَالِفِينَ..!! )
منْ حديثٍ طويلٍ لإمامنا صادق العترةِ الأطهر "صلوات اللهِ وَ سلامهُ عَليْهِ" معَ المُفضّل بن عُمر :
قَالَ الْمُفَضَّلُ – لإمامنا الصّادِق "عَلَيْهِ السّلاَم" ؛
( يَا مَوْلَايَ فَكَيْفَ بَدْءُ ظُهُورِ الْمَهْدِيِّ "عَلَيْهِ السّلاَم" ؟ ،
قَالَ "عَلَيْهِ السّلاَم" : يَا مُفَضَّلُ يَظْهَرُ فِي شُبْهَةٍ لِيَسْتَبِينَ
فَيَعْلُو ذِكْرُهُ وَ يَظْهَرُ أَمْرُهُ وَ يُنَادَى بِاسْمِهِ وَ كُنْيَتِهِ وَ نَسَبِهِ وَ يَكْثُرُ ذَلِكَ عَلَى أَفْوَاهِ الْمُحِقِّينَ وَ الْمُبْطِلِينَ وَ الْمُوَافِقِينَ وَ الْمُخَالِفِينَ لِتَلْزَمَهُمُ الْحُجَّةُ بِمَعْرِفَتِهِمْ بِهِ عَلَى أَنَّهُ قَدْ قَصَصْنَا وَ دَلَلْنَا عَلَيْهِ وَ نَسَبْنَاهُ وَ سَمَّيْنَاهُ وَ كَنَيْنَاهُ وَ قُلْنَا سَمِيُّ جَدِّهِ رَسُولِ اللهِ "صَلّى الله عَلَيْهِ وَ آله" وَ كَنِيُّهُ لِئَلَّا يَقُولَ النَّاسُ : مَا عَرَفْنَا لَهُ اسْماً وَ لَا كُنْيَةً وَ لَا نَسَباً ، وَ اللهِ لَيَتَحَقَّقُ الْإِيضَاحُ بِهِ وَ بِاسْمِهِ وَ نَسَبِهِ وَ كُنْيَتِهِ عَلَى أَلْسِنَتِهِمْ ، حَتَّى لَيُسَمِّيهِ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ، كُلُّ ذَلِكَ لِلُزُومِ الْحُجَّةِ عَلَيْهِمْ ، ثُمَّ يُظْهِرُهُ اللَّهُ كَمَا وَعَدَ بِهِ جَدُّهُ "صَلّى الله عَلَيْهِ وَ آله" فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَ :
« هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ » ...)[بحار الأنوار:ج٥٣ ، إلزام الناصب في إثبات الحُجّة الغائب:ج٢]
سيّدي يا بقيَّة الله:
متَّى نَرَى خَيلَكَ مَوسُومَةً
بِالنصرِ تَعدُو فَتُثِيرُ الغـبَار
مَتَّى نَرَى وَجهَكَ مَا بَيـنَنَا
كَالشمسِ ضَاءَتْ بَعدَ طُولِ استِتَار
( اللَّهُمَّ يَا رَبَّ الحُسَينِ ، بِحَقِّ الحُسَين ، اشفِ صَدرَ الحُسَين ، بِظهُورِ الحُجَّةِ عَلَيْهِ السّلاَم" )
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
منْ العلاماتِ المُشعرة بقُرب الظُّهور الشّريف وَ الّتي تكونُ جزءاً منْ مرحلة الإرهاصات |
( انتشار الذكر العلنيّ لإمام زماننا "صلوات اللهِ وَ سلامهُ عليه" )
( فَيَعْلُو ذِكْرُهُ ... وَ يَكْثُرُ ذَلِكَ عَلَى أَفْوَاهِ الْمُحِقِّينَ وَ الْمُبْطِلِينَ وَ الْمُوَافِقِينَ وَ الْمُخَالِفِينَ..!! )
منْ حديثٍ طويلٍ لإمامنا صادق العترةِ الأطهر "صلوات اللهِ وَ سلامهُ عَليْهِ" معَ المُفضّل بن عُمر :
قَالَ الْمُفَضَّلُ – لإمامنا الصّادِق "عَلَيْهِ السّلاَم" ؛
( يَا مَوْلَايَ فَكَيْفَ بَدْءُ ظُهُورِ الْمَهْدِيِّ "عَلَيْهِ السّلاَم" ؟ ،
قَالَ "عَلَيْهِ السّلاَم" : يَا مُفَضَّلُ يَظْهَرُ فِي شُبْهَةٍ لِيَسْتَبِينَ
فَيَعْلُو ذِكْرُهُ وَ يَظْهَرُ أَمْرُهُ وَ يُنَادَى بِاسْمِهِ وَ كُنْيَتِهِ وَ نَسَبِهِ وَ يَكْثُرُ ذَلِكَ عَلَى أَفْوَاهِ الْمُحِقِّينَ وَ الْمُبْطِلِينَ وَ الْمُوَافِقِينَ وَ الْمُخَالِفِينَ لِتَلْزَمَهُمُ الْحُجَّةُ بِمَعْرِفَتِهِمْ بِهِ عَلَى أَنَّهُ قَدْ قَصَصْنَا وَ دَلَلْنَا عَلَيْهِ وَ نَسَبْنَاهُ وَ سَمَّيْنَاهُ وَ كَنَيْنَاهُ وَ قُلْنَا سَمِيُّ جَدِّهِ رَسُولِ اللهِ "صَلّى الله عَلَيْهِ وَ آله" وَ كَنِيُّهُ لِئَلَّا يَقُولَ النَّاسُ : مَا عَرَفْنَا لَهُ اسْماً وَ لَا كُنْيَةً وَ لَا نَسَباً ، وَ اللهِ لَيَتَحَقَّقُ الْإِيضَاحُ بِهِ وَ بِاسْمِهِ وَ نَسَبِهِ وَ كُنْيَتِهِ عَلَى أَلْسِنَتِهِمْ ، حَتَّى لَيُسَمِّيهِ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ، كُلُّ ذَلِكَ لِلُزُومِ الْحُجَّةِ عَلَيْهِمْ ، ثُمَّ يُظْهِرُهُ اللَّهُ كَمَا وَعَدَ بِهِ جَدُّهُ "صَلّى الله عَلَيْهِ وَ آله" فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَ :
« هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ » ...)[بحار الأنوار:ج٥٣ ، إلزام الناصب في إثبات الحُجّة الغائب:ج٢]
سيّدي يا بقيَّة الله:
متَّى نَرَى خَيلَكَ مَوسُومَةً
بِالنصرِ تَعدُو فَتُثِيرُ الغـبَار
مَتَّى نَرَى وَجهَكَ مَا بَيـنَنَا
كَالشمسِ ضَاءَتْ بَعدَ طُولِ استِتَار
( اللَّهُمَّ يَا رَبَّ الحُسَينِ ، بِحَقِّ الحُسَين ، اشفِ صَدرَ الحُسَين ، بِظهُورِ الحُجَّةِ عَلَيْهِ السّلاَم" )
تعليق