بسم الله الرحمن الرحيم
نريد واحد بس من عقلاء المخالفين يحل لنا هذا الإشكال بالدليل العلمي
منهاج السنة لابن تيمية ج 4 ص 34
وفي الصحيحين أنه قال لعائشة رضي الله عنها في قصة الإفك قبل أن يعلم النبي براءتها وكان قد ارتاب في أمرها فقال يا عائشة أن كنت بريئة فسيبرئك الله .. الى اخر الرواية .
الان ركز ركز معاي
آية الافك نزلت في السنة السابعة للهجرة بعد غزوة بني المصطلق .
أما آية التطهير في سورة الاحزاب التي انتم تزعمون أنها نازلة في ازواج النبي ص نزلت في السنة الخامسة للهجرة ، يعني قبل نزول آية الافك بعامين .
الغريب أن النبي ص شك في أمرها وهي مطهرة من الله ونازل قران بطهارتها قبل حادثة الافك ، فكيف النبي يشك بعاىشة وهي طاهرة ؟وهنا لما جاءت السيدة مريم ع وهي تحمل طفلها وهي عذراء لم تتزوج لم يشك فيها زكريا ع ابدا وكان متيقن من براءتها يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ .
ولم يستشر الآخرين كما استشار النبي ص السيدة زينب والإمام علي ع واسامة بن زيد وبريرة في أمر عائشة وهي متزوجة محصنة وعلى ذمته وكيف ان النبي ص لا يعلم براءتها وأن الله طهرها سلفا وفي هذا اتهام للنبي ص .
فأما أن تكون عائشة داخلة بأية التطهير وخلاص حتى لو كل الدنيا اتهمت عائشة فالنبي لا يبالي بقولهم ولا علاقة لها بأية الافك وأنها لم تنزل بعائشة لأن المطهر لا يتهم بالفاحشة ، وأما داخلة بأية الافك وانتهت القضية ارجعناكم على ادباركم ولا علاقة لها بأية التطهير لا من قريب ولا من بعيد ولا يمكن الجمع بين الاثنين ابدا مهما حاولتم ولويتم اعناقكم .
وان ادخلتم عاىشة في كلا الايتين فإنكم تتهمون رسول الله بالكفر والعياذ بالله لأنه خالف القران وشك في زوجته رغم ان الله أخبره بطهارتها وحاشا للنبي ص .
نريد واحد بس من عقلاء المخالفين يحل لنا هذا الإشكال بالدليل العلمي
منهاج السنة لابن تيمية ج 4 ص 34
وفي الصحيحين أنه قال لعائشة رضي الله عنها في قصة الإفك قبل أن يعلم النبي براءتها وكان قد ارتاب في أمرها فقال يا عائشة أن كنت بريئة فسيبرئك الله .. الى اخر الرواية .
الان ركز ركز معاي
آية الافك نزلت في السنة السابعة للهجرة بعد غزوة بني المصطلق .
أما آية التطهير في سورة الاحزاب التي انتم تزعمون أنها نازلة في ازواج النبي ص نزلت في السنة الخامسة للهجرة ، يعني قبل نزول آية الافك بعامين .
الغريب أن النبي ص شك في أمرها وهي مطهرة من الله ونازل قران بطهارتها قبل حادثة الافك ، فكيف النبي يشك بعاىشة وهي طاهرة ؟وهنا لما جاءت السيدة مريم ع وهي تحمل طفلها وهي عذراء لم تتزوج لم يشك فيها زكريا ع ابدا وكان متيقن من براءتها يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ .
ولم يستشر الآخرين كما استشار النبي ص السيدة زينب والإمام علي ع واسامة بن زيد وبريرة في أمر عائشة وهي متزوجة محصنة وعلى ذمته وكيف ان النبي ص لا يعلم براءتها وأن الله طهرها سلفا وفي هذا اتهام للنبي ص .
فأما أن تكون عائشة داخلة بأية التطهير وخلاص حتى لو كل الدنيا اتهمت عائشة فالنبي لا يبالي بقولهم ولا علاقة لها بأية الافك وأنها لم تنزل بعائشة لأن المطهر لا يتهم بالفاحشة ، وأما داخلة بأية الافك وانتهت القضية ارجعناكم على ادباركم ولا علاقة لها بأية التطهير لا من قريب ولا من بعيد ولا يمكن الجمع بين الاثنين ابدا مهما حاولتم ولويتم اعناقكم .
وان ادخلتم عاىشة في كلا الايتين فإنكم تتهمون رسول الله بالكفر والعياذ بالله لأنه خالف القران وشك في زوجته رغم ان الله أخبره بطهارتها وحاشا للنبي ص .