المرحوم الآخوند الكاشي الذي كان أستاذ آية الله السيد البروجردي في الفلسفة كان في مدينة آصفهان وفي أحد الأيام دخل الى مجلس فاتحة فقام أحد الأعيان أحتراماً للشيخ الآخوند وفسح له مكاناً الى جانبه ولكن الآخوند خاف وهرب منه وجلس الى زواية المجلس.
وبعد مدة التقى ذلك الشخص بالآخوند وعاتبه على تصرفه بأني كنت في ذلك المجلس وقمت لك أحتراماً وفسحت لك مجالاً للجلوس ولكنك هربت وجلست في مكان آخر
فأجابه الآخوند عجيب!!إذن لقد كان ذلك الدب هو أنت!!
وأتضح أن باطن ذلك الشخص وملكوته كان على شكل ذب وقد ظهر للشيخ ورآه.
لنعمل على أن تكون صورتنا الملكوتية صورة إنسااان
وبعد مدة التقى ذلك الشخص بالآخوند وعاتبه على تصرفه بأني كنت في ذلك المجلس وقمت لك أحتراماً وفسحت لك مجالاً للجلوس ولكنك هربت وجلست في مكان آخر
فأجابه الآخوند عجيب!!إذن لقد كان ذلك الدب هو أنت!!
وأتضح أن باطن ذلك الشخص وملكوته كان على شكل ذب وقد ظهر للشيخ ورآه.
لنعمل على أن تكون صورتنا الملكوتية صورة إنسااان