إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عِلَاقَاتٌ مجْتَمَعيَّةٌ:18- عِلَاقَةُ ألأُسرَةِ مَعَ الطبيب:-

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عِلَاقَاتٌ مجْتَمَعيَّةٌ:18- عِلَاقَةُ ألأُسرَةِ مَعَ الطبيب:-

    بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
    اٰللـــٌّٰـهٌمٓ صَلِّ عٓـلٰىٰ مُحَمَّدٍ وُاّلِ مُحَمَّدٍ
    السَلآْم عَلْيُكّمٌ وٍرٍحَمُةّ الله وٍبُرٍكآتُهْ

    هُناكَ عِلاقةٌ مَابين الأسرةِ والطبيبِ لابُدَّ منها في ظلِّ الأمراضِ الكثيرةِ الّتي تفتكُ بالمجتمعِ عامةً نتيجةً لتغيِّرِ الموازينِ الحياتيَّةِ نحو الإسراعِ في الإنتاجِ الزِّراعي والصِّناعي وتدخلُ التكنولوجيا للحصولِ على إنتاجٍ يناسبُ شهوةَ وإرادةَ الإنسانِ حسبَ الإختراعِ ، لكنْ أُستُخدمتْ هذهِ الوسائلُ والإراداتُ لكي تخالفُ الإرادةَ الإلهيَّةِ { إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ } سُورَةُ القَمرِ ، الآية 49، فلما خالفَ الإنسانُ الموازينَ الطَّبيعيَّةِ المُرتبطَةِ بالإرادةِ الإلهيَّةِ ، كَثُرَ الضررُ على جنسِ الإنسانِ لأنَّ اللهَ تَعالَى { وَعِندَهُۥ مَفَاتِحُ ٱلْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَآ إِلَّا هُوَ ۚ وَيَعْلَمُ مَا فِى ٱلْبَرِّ وَٱلْبَحْرِ ۚ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍۢ فِى ظُلُمَٰتِ ٱلْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍۢ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِى كِتَٰبٍۢ مُّبِينٍۢ } ، سُورَةُ الأنعامِ ، الآية 59، فهو يعلمُ بأنَّ هذا النَّوعُ منَ الحيوانِ والعلفِ والخِضَارِ والفواكهِ والمياهِ ... الخ يفيدُ الإنسانَ ووضعَ له شكلاً وطعماً خاصاً ما يناسبُ الإنسانَ ، فيأتي الإنسانُ ويستَخدمَ التكنولوجيا والموادِ الكيمياويَّةِ بعنوانِ تحسينِ الإنتاجِ ، فيسَّرِعَ وقتَ الإنتاجِ ويُغيَّرَ شِكلَهُ وطعمَهُ وجِنسَهُ ، فتكونُ النتيجةُ جلبَ الضَّررِ منْ هذا التَغيَّرِ لِجنسِ الإنسانِ فأنتشرتِ الأمراضُ وعلَى رأسِها السَّرَطانِ وغيرهِ وأُستَخدَمَ بعنوانِ الأبحاثِ الفيروسَاتُ والجراثيمُ لتهديدِ الإنسانِ ولغَرضِ سيطرةِ الأنظِمَةِ والشَركاتِ العالميَّةِ للأدويَّةِ على أرواحِ وأموالِ النَّاسِ ، هذا منْ جهةٍ ومِنْ جِهَةٍ أُخرى بطَبيعَةِ الجسمِ والنَّفسِ البشَريَّةِ تُصيبهَا بعضُ الأمراضِ المؤقتَةِ والمزمنَةِ ، وعليه فدورِ الطَّبيبِ ينبغي أنْ يُفهمُ على كونِهِ رسالةُ رحمةٍ وإهتمامٍ لعلاجِ الناسِ وليسَ دوراً تجارياً ينتَهزُ الطَّبيبُ فيهِ الفرصَ لتجميعِ الثَّروةِ على حسابِ الآخرينَ ، ناهيكَ عنْ شركاتِ الأدويةِ وأنظمةِ الحُكمِ في بلدانِ الأرضِ { ...وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ ...} ، سُورَةُ المائدةِ ، الآية 32.
    فالنظامُ الأخلاقيُ الإسلاميُ الّذي يرتكزُ على عناصرَ مهمةٍ هي :-
    1- الخبرةُ ، فالخبرةُ الطِّبيَّةِ لها الأثر ُ الكبيرُ في تعريفِ الطَّبيبِ وتشخيصِهِ بخلافِ غيرهِ منَ الممرضينَ والصَّيادلةِ والكيميائيينَ .
    2- الثِّقةِ ، وهيَ أمرٌ مُهِمُّ جداً في تعاملِ الطَّبيبِ معَ المريضِ حتَّى أنَّ الأطِّباءَ لديهمُ إرتكازٌ قوِّيٌ بأنَّ الحالةَ النَّفسيَّةَ للمريضِ تُمَثلُ 75% للشفاءِ والدَّواءَ يُمَثلُ نسبة 25% للشفاءِ ، ويُتوجُ هاتينِ النسبتينِ صِدقُ الطَّبيبِ في تشخيصِ المرضِ.
    3- الإستعفاف ، وهو يُمَثِلُ بلورةَ شخصيَّةِ الطَّبيبِ الأخلاقيَّةِ فَيَهَبَهَا فَهماً وشفافيَّةً في التَّعاملِ معَ المرضِ والموتِ ، ولِهذا السبَّبِ نجدُ القرآنَ الكريمَ يُمارسُ دورَ علاجِ الأمراضِ الرَّوحيَّةِ ، كما قالَ تعالى { وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا } ، ، سُورَةُ الإسراءِ الآية 82، وأميرُ المؤمنينَ يتحدثُ عن رسولِ اللهِ ويصفه بطبيب الأرواحِ فيقول: ( طَبِيبٌ دَوَّارٌ بِطِبِّهِ قَدْ أَحْكَمَ مَرَاهِمَهُ وَأَحْمَى مَوَاسِمَهُ يَضَعُ ذَلِكَ حَيْثُ الْحَاجَةُ إِلَيْهِ مِنْ قُلُوبٍ عُمْيٍ وَآذَانٍ صُمٍّ وَأَلْسِنَةٍ بُكْمٍ مُتَتَبِّعٌ بِدَوَائِهِ مَوَاضِعَ الْغَفْلَةِ وَمَوَاطِنَ الْحَيْرَةِ ) ، نهج البلاغة، خطبة رقم 108.
    فالفارقُ بينَ الطَّبيبِ و المريضِ في المجتمعِ الإسلاميِّ هو إمتلاكُ الخبرةِ وعدمِها ، فالطَّبيبُ خبيرٌ والمريضُ فردٌ يبحثُ عنِ إستثمارِ تلكَ الخبرةَ لتصحيحِ وضعهِ الطِّبي ، ونجدُ المجتَمعاتُ الغربيَّةِ قدْ طبَقتْ هذهِ المفاهيمُ فتميزوا بأداء إطباءهِم وكُلُّ منْ يعملُ في المجالِ الصِّحيِّ لأنَّهم إعتَبروها مِهنَةً إنسانيَّةً وليست مِهنَةٌ تجاريَّةٌ ، فالله سُبحانهُ وتعالى أراد للمسلمينَ أنْ يكونوا ربَّانيين بعلاقاتهِم معهُ وإنسانيينَ بعلاقاتهم مع بعضهِم البعضِ الآخر ولكنْ منْ يفهم ويطبق هذا في الحياةِ ؟؟ على قاعدةِ قولهِ تعالى { وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى * وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى }، سُورَةُ الضُحى الآيتين 4-5.
    فنفهم أنَّ للطَّبيبَ مسؤوليَّةٌ كُبرى بربطِ الأعراضِ المرضيةِ الظاهرةِ على المريضِ بعنوانٍ طبيِّ منَ العناوينِ الّتي تعلَمَها وبِمَا أنَّ دورهُ كخبيرٍ ولديهِ أيضاً إلمامٌ بشؤونِ المريضِ العباديَّةِ الشَّخصيَّةِ ( طهارة ، وضوء ن غُسل ، صلاة ، صوم...الخ، وأحكام الهبة والشِركةِ والوصيَّةِ للمريضِ بمرضِ الموتِ مثلاً) ، حسبِ فتوى المرجعِ الأعلى فممكن أنْ يمنعَ المريضَ مِنَ الصلاةِ وقوفاً مثلاً ولكنهُ يُجيزُ له الصوم لأنَّهُ قد تعرضَ لحادثٍ ويوجدُ في مُعظمِ أعضاء الوضوءِ جبيرةٌ ... وهكذا ، وقد يحكمُ بأنَّ المرضَ ليسَ مُتصِلاً بالوفاةِ ... الخ ، ففي مثلِ هذهِ الحالاتِ يتصرفُ الطبيبُ من وحي واجبهُ الشِّرعي كخبيرٍ ، وله الحقُّ أنْ يتدخلَ في بعضِ شؤونِ المريضِ الخاصةِ لكي يصلَ الى سببِ هذا المرضُ أو لكي يكسبُ ثقةَ المريضِ، والمدارُ في هذا كُلِّهِ هو الإطارُ الإسلاميُّ الّذي يدعو الى الإعتدالِ وحصرِ الإستفسار ُ بما يتعلقُ بالحالةِ المرضيَّةِ ، ولهذا تمَّ تقسِيمُ الطِّبِ الى أقسامٍ:- الدماغ وما يتعلقُ بهِ ، الأعصابُ ، الجهاز الهضميُّ ، الجهازُ التَّناسليُّ ، الأمراض الصدريَّةُ ، العظامُ والمفاصلُ ، الأمراض الجرثوميَّةُ أمراضُ الكلى ..... الخ والقائمة تطول والإختصاصاتُ تتفرع كُلَّما طال الزمانُ وكَثُرت الأمراضُ .
    وعلينا أنْ، ننتبهَ بعد هذا الإيضاحُ بأنَّ هناكَ من المشعوذينَ والالممرضين والصيادلةِ ممن يحاولون أن يمارسوا دور الطبيبِ في المجتمعِ ومنهم منْ يدَّعي أنَّ لديه قُدرةٌ على شفاء الأمراضِ المستعصيَّةِ ، فهذا دجلٌ ودخولٌ غيرُ شرعيٍّ في أختصاصِ الأطباءِ لعدَّةِ أسبابٍ أهمُها غلاء أجور المعايناتِ ، لكن المؤمن الوتاعي عليه أن ينتبه لمثلِ هذهِ الأفعال فإنها قد تؤدي بالمرضى الى الموتِ وحينها (ولات حين مندم) .
    ولابُّدَ منْ إشراكٍ الحاكم الشَّرعي وهو المرجعِ الأعلى والبيبِّنَةِ والقرائنِ الموضوعيّةِ في تقييمِ العملِ الطِّبيِّ قضائياً ، فإذا أخطأ الطبيبُ فيلزمَهُ القاضي الشَّرعي بالضمانِ للمريض أ لإهله ، وإلإ تكثُرُ الأخطاءُ ويموتُ بعضُ المرضى نتيجةَ الإستهتار وترخيص الأرواحِ من قِبَلِ بعضِ الأطِّباء وعدم مُراعاةِ وضعِ المريضِ .
    ويتعدى تأثير المرض إلى عائلة المريض ومحبيه، فمع أن المريض يمر بتجربة مريرة من الآلام والقلق والانزعاج خلال فترة مرضه، إلا أن عائلته تعاني أيضا من حالته الاستثنائية، فقلق العائلة على معيلها، وخوفها من فقدان المورد المعاشي يساهم في اضطراب الوضع العائلي، ويجعله مرتبطاً بصورة وثيقة بصحة المعيل، وعلى صعيد آخر، فان انتشار الأمراض، يساهم أيضا في اضطراب النظام الاجتماعي وإضعاف قواه الإنتاجية، خصوصاً إذا ما انتشرت الأمراض المعدية في المجتمع انتشاراً واسعاً كالملاريا والجدري والكوليرا، فإنها تنزل ضربة ساحقة بالمؤسسة الاقتصادية والإنتاجية للدولة. وهذا يفسر لنا تجاهل الحكومات الاستعمارية في معالجة الأمراض والأوبئة الفتاكة في البلدان المستعمرة معالجة جدية، لان هذه الأمراض تفتح أبواباً لتدمير طاقة المجتمع الإنتاجية واستهلاك مصادره وخيراته. وإذا ضعف المجتمع على الصعيد الإنتاجي تكاثر المستكبرون على اقتسام خيراته ونهبها. وقد سعت بريطانيا عند احتلالها الهند في القرن التاسع عشر إلى استخدام عملية نشر الأمراض كسلاح ضد العدو، مستفيدةً من تجربتها التاريخية في واقعتين، الأولى: في القرن الرابع عشر، والثانية: في بداية القرن العشرين الميلادي، حيث اكتسح الطاعون أوروبا في القرن الرابع عشر وسمي في وقته بالموت الأسود لإفنائه أكثر من ثلث سكان تلك القارة وتدميره البنية الاقتصادية والسياسية والدينية لدول القرون الوسطى الأوروبية. وفي سنة 1918 م قتلت الأنفلونزا الأوروبية أكثر من عشرين مليون فرد

    لعـب الأسـرة السوّية دوراً جوهرياً في تكوين أفراد وبالتالي مجتمع سليم من الناحية الصحية والنفسية والاجتماعية. وللوصول الى هـذه الغـاية يجب تسليط الضوء على اللبنة الأساسية للأسرة وهو الفرد ذكراً كان أم أنثى، سأتناول عدة مراحل صحية في حياة الفـرد والعلاقـة بين هذه المراحل ودور الأسرة الإيجابي في كل منها ، والعملية مستمرة من خلال المختبرات البايلوجيَّةِ المنتشرة في أرجاء العالم وبشكل سريٍّ لنشر فيروسات وجراثيم على بعضِ الشعوب المستهدفةِ ، ومنها فايروس كورونا.
    والثَّقافةِ الصحيَّةِ للأسرةِ تُكتَسبُ من خلال مراحلِ حياةِ الإنسانِ التاليةِ:-
    المرحلة الأولى هي عندما يكـون الفـرد جنيناً في بطن أمـه وحـتى قبـل ذلك (عـند انعقاد النطفة). فالعلاقـة الحميمة بين الزوج والزوجة المبنية على التفاهم والثقة والمحبة تنعكس إيجابياً في روح الجنين
    وأيضـاً التأكد من عدم وجود القابلية لإنجاب فرد يحمل أمراضـاً وراثيـة (فحوصات ما قبل الزواج) أو تشوهات خلقية (تجنب التدخـين من أحد الزوجين أو كليهما، الكحول، بعض الأدوية). وفي هذا الخصوص وجدت أكثر من دراسة ان إكثار المرأة الحامل من ذكر الله وقراءة القرآن والابتعاد عن الأجواء المشحونة ينتج مواليد بدون اللجوء للعملية القيصرية، وبأوزان جيدة وفي صحة وعافية
    تسمية الفرد والرضاعة الطبيعية هي المرحلة الثانية. قد يستغرب البعـض في ماهية العلاقة بين الاسم والصحة. التسمية المقبولة عرفاً تنعكس إيجاباً في شخصية الفرد وثقته بنفسه وبالتالي في صحته .
    أمّا الرضاعة الطبيعية فالقرآن الكريم، وقبل جميع الدراسات الحديثة أنهى الموضوع في الإيجابيات اللامتناهية لحليب الأم. وهنا يأتي دور الأسرة مرة أخرى. فنوعية اكل المرضعة ونفسيتها ودور الزوج في التشجيع المستمر تحقق الهدف المنشود .
    المرحلة الثالثة هـي مرحـلة الطفولة، الطفل ورقة بيضاء تنطبع عليها كل حركة وفعل وسلوك من محيط الأسرة. وهذه مرحلة مفصلـية، كـثير من الدراسات وجـدت ان بدايـة التدخين عند الكثيرين كـانت في مرحلة الطفولة نتيجـة رؤية احـد الوالدين يقـوم بهـا ،
    السمنة كذلك والتي اصبحـت ظاهـرة خطيرة عند الأطفال هي نتاج محيـط الأسرة التي تقـل فيـها الرياضة والحركة وتزيد فيـها ما لـذ وطـاب مـن الأكـل. فاشتراك الأبوين في الأندية الصحية وتوفير الأكـل الصحـي في المنزل سيجعلان الطفل تلقائياً يستقبل هذه السلوكيات بالطبيعية وسيعيدها في الكبر مع أسرة المستقبل .
    مرحلة المراهقة والشباب وهي الرابعة لها تحـدياتها الخاصـة، إثبـات الذات وأسلوب التفكير المبني على " كل ممنوع مرغوب" و" خالف تعرف" تجعل دور الأسرة ليس بالسهل في منع المشاكل الصحـية والنفسية عـن الفرد المعني .
    المرحلة الخامسة هي الزواج وتكوين الأسرة، وهنا يأتي دور اختيار الشريك المناسب من النواحي الدينية والخلقية والتي هي أهمها، بالإضافة الى النواحي الصحية. وهذه المرحلة مرتبطة مباشرة بالمرحلة الأولى وبها تكتمل الحلقة. فعندما يتمتع الشاب والشابة بصحة جيدة وعافية ستكون احتمالية الإنجاب الصحي عالية وستكون عجلة الإنتاج المحلي خالية من الأمراض
    وهنا يجب الإشارة الى الأهمـية الكبيرة للخطوة الإيجابية بإلزامية فحص ما قبـل الزواج لإيجـاد نشء ومجتمع صحي سليم لكن التبعات الإيجابية لهذه الفحوصات ستكون اكبر اذا تم إلزام هذا الفحص عند دخول الجامعة وبالذات للأمراض الوراثية.



  • #2

    اللهم صل على محمد وال محمد
    احسنتم ويبارك الله بكم
    شكرا لكم كثيرا

    تعليق


    • #3
      لكم الحسنى وشكرا للمتابعة

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X