بسم الله الرحمن الرحيم
وصلاة ربي على الحبيب الهادي واله الاطهار الطيبين ..
السلام عليكم ورحمةٌ من الله وبركات .
..........................................
عوامل تُقزّم شخصيّة طفلك ..
ثمّة بعض الظروف التي قد تساهم في تقزيم
وتضعيف شخصيّة الطفل، وفق المظاهر التالية:
1- الأجواء الداخليّة للأسرة، وطبيعة العلاقة بين الزوجَين، ومستوى الاستقرار النفسيّ، فكلّما كانت الروابط ضعيفة والعلاقة متوتّرة، كلّما شهدنا علامات بارزة من ضعف الشخصيّة لدى الطفل.
2- أسلوب المساءلة والعقاب المعتمد من قِبل الوالدَين أو أحدهما، والذي يكون خطيراً في حال كان بدنيّاً أو لفظيّاً معنويّاً، كالتهديد والانتقاد والتنمّر والتجاهل والصراخ.
3- اعتماد أسلوب المقارنة مع أطفال آخرين، سواء كانوا أقراناً أو أقاربَ أو إخوةً وأخواتٍ.
4- الحماية الزائدة للطفل، والخوف المفرط عليه بالتدخّل الدائم، والإفراط في تدليله، ممّا يُضعف شخصيّته، ويُفقده القدرة على تحمّل المسؤوليّة.
5- القمع الدائم من قِبل الوالدَين أو أحدهما، وعدم الإفساح بالمجال له للتعبير عن رأيه بالمواقف المناسبة.
6- ابتعاد الطفل عن معاشرة أطفال آخرين، سواء عن قصد أو عن غير قصد.
7- التوقّعات العالية للوالدَين، والتي تضع الطفل تحت عبء معنويّ كبير لتحقيق آمالهما به بأيّ وسيلة.
8- عدم تشجيع الوالدَين للطفل وتحفيزه بناءً على استعداداته وقدراته الخاصّة، وعدم التعبير عن رضاهما.
9- اطّلاع الطفل على قصور الوالدَين وفشلهما في مواقف مختلفة، كقدوة يُحتذى بها.
وصلاة ربي على الحبيب الهادي واله الاطهار الطيبين ..
السلام عليكم ورحمةٌ من الله وبركات .
..........................................
عوامل تُقزّم شخصيّة طفلك ..
ثمّة بعض الظروف التي قد تساهم في تقزيم
وتضعيف شخصيّة الطفل، وفق المظاهر التالية:
1- الأجواء الداخليّة للأسرة، وطبيعة العلاقة بين الزوجَين، ومستوى الاستقرار النفسيّ، فكلّما كانت الروابط ضعيفة والعلاقة متوتّرة، كلّما شهدنا علامات بارزة من ضعف الشخصيّة لدى الطفل.
2- أسلوب المساءلة والعقاب المعتمد من قِبل الوالدَين أو أحدهما، والذي يكون خطيراً في حال كان بدنيّاً أو لفظيّاً معنويّاً، كالتهديد والانتقاد والتنمّر والتجاهل والصراخ.
3- اعتماد أسلوب المقارنة مع أطفال آخرين، سواء كانوا أقراناً أو أقاربَ أو إخوةً وأخواتٍ.
4- الحماية الزائدة للطفل، والخوف المفرط عليه بالتدخّل الدائم، والإفراط في تدليله، ممّا يُضعف شخصيّته، ويُفقده القدرة على تحمّل المسؤوليّة.
5- القمع الدائم من قِبل الوالدَين أو أحدهما، وعدم الإفساح بالمجال له للتعبير عن رأيه بالمواقف المناسبة.
6- ابتعاد الطفل عن معاشرة أطفال آخرين، سواء عن قصد أو عن غير قصد.
7- التوقّعات العالية للوالدَين، والتي تضع الطفل تحت عبء معنويّ كبير لتحقيق آمالهما به بأيّ وسيلة.
8- عدم تشجيع الوالدَين للطفل وتحفيزه بناءً على استعداداته وقدراته الخاصّة، وعدم التعبير عن رضاهما.
9- اطّلاع الطفل على قصور الوالدَين وفشلهما في مواقف مختلفة، كقدوة يُحتذى بها.