بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
{ليغفر لَكَ الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر}
روى علي بن ابراهيم رحمه الله باسناده عن عمر بن يزيد بياع السابري ، قال : قلت لابي عبدالله (عليه السلام) : قول الله في كتابه :{ليغفر لَكَ الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر}
قال :
ما كان له ذنب ولا هَمّ ، ولكن الله حَمّلَهُ ذنوب شيعته ثم غفرها له.
قال النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) :
يا علي ان الله تبارك وتعالى حَمّلني ذنوب شيعتك ثم غَفَرها لي وذلك قوله عزّوجلّ:
{ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر}.
البرهان : ج٤ ص١٤٥
روى المفضل بن عمر ، عن الصادق (عليه السلام) قال : سأله رجل عن هذه الآية ، فقال :
والله ما كان له ذنب ، ولكن الله سبحانه ضَمنَ له أن يغفر ذنوب شيعة علي (عليه السلام) ما تقدّم من ذنبهم وما تأخّر .
البرهان : ج٤ ص١٩٥
روى العلامة الكراجكي قال: روى اَنه سئل ابو الحسن الثالث(عليه السلام) عن قول الله عزّوجلّ :
{ليغفر لَكَ الله ما تقدم من ذنبك وما تَأخّر}
فقال (عليه السلام) : واَيّ ذنب كان لرسول الله (صلى الله عليه وآله) متقدِّماً أو مُتأخّراً ؟
وانما حمّله الله ذنوب شيعة علي (عليه السلام) ممن مضى وبقي ثم غَفَرها له.
البحار : ج٢٤ ص٢٧٣
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
{ليغفر لَكَ الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر}
روى علي بن ابراهيم رحمه الله باسناده عن عمر بن يزيد بياع السابري ، قال : قلت لابي عبدالله (عليه السلام) : قول الله في كتابه :{ليغفر لَكَ الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر}
قال :
ما كان له ذنب ولا هَمّ ، ولكن الله حَمّلَهُ ذنوب شيعته ثم غفرها له.
قال النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) :
يا علي ان الله تبارك وتعالى حَمّلني ذنوب شيعتك ثم غَفَرها لي وذلك قوله عزّوجلّ:
{ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر}.
البرهان : ج٤ ص١٤٥
روى المفضل بن عمر ، عن الصادق (عليه السلام) قال : سأله رجل عن هذه الآية ، فقال :
والله ما كان له ذنب ، ولكن الله سبحانه ضَمنَ له أن يغفر ذنوب شيعة علي (عليه السلام) ما تقدّم من ذنبهم وما تأخّر .
البرهان : ج٤ ص١٩٥
روى العلامة الكراجكي قال: روى اَنه سئل ابو الحسن الثالث(عليه السلام) عن قول الله عزّوجلّ :
{ليغفر لَكَ الله ما تقدم من ذنبك وما تَأخّر}
فقال (عليه السلام) : واَيّ ذنب كان لرسول الله (صلى الله عليه وآله) متقدِّماً أو مُتأخّراً ؟
وانما حمّله الله ذنوب شيعة علي (عليه السلام) ممن مضى وبقي ثم غَفَرها له.
البحار : ج٢٤ ص٢٧٣
تعليق