إعـــــــلان

تقليص

قوانين قسم الاخبار العلمية والتكنولوجيا نرجوا من الجميع الاطلاع عليها





بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد

1- قبل طرح أي موضوع نرجوا التأكد من عدم وجوده مسبقا وذلك تجنباً للتكرار
2- التنسيق وترتيب الموضوع مهم ويجب ان تكون الصور مناسبة الحجم للحفاظ على جمالية الموضوع
3- المواضيع التي لا تلائم القسم سيتم نقلها الى قسم اخر مناسب لها
4- عدم وضع روابط في المواضيع المطروحة
5-
نرجو من رواد القسم التحقق من الموضوع قبل وضعه ونحن بدورنا سوف نحذف اي موضوع لاصحة له

نرجو التعاون معنا لكي ننهض بمستوى اعلى


حفظكم الله العلي القدير من كل مكروه

شكري وتقديري واحترامي لكل رواد القسم الكرام

نرجو الالتزام بالقوانين

ونحن بخدمتكم ( الباحث العلمي - ربيبة ابي الفضل )


الحمد لله رب العالمين




شاهد أكثر
شاهد أقل

دراسة تؤكد وجود “صحوة الموت ” التي تسبق لحظة الوفاة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دراسة تؤكد وجود “صحوة الموت ” التي تسبق لحظة الوفاة






    : أيدت دراسة أكاديمية نشرتها مجلة ”آفاق علم أعصاب الشيخوخة“ وجود ما يعرف بـ ”صحوة الموت“، وهي استعادة الوعي التي قد تحصل عند الوفاة.


    وأشار مؤلفو الدراسة من جامعة لويزفيل إلى أنهم سجلوا وللمرة الأولى في تاريخ هذا العلم مخططًا كهربيا مستمرًا للدماغ البشري في لحظات الانتقال من الحياة إلى الموت، وأن الموجات الدماغية التي سجلوها اتبعت أنماطًا مشابهة لتلك الخاصة بالعمليات الإدراكية العليا، مثل استرجاع الذاكرة أو الحلم.
    وأشارت المجلة إلى أن الدراسة جاءت بالصدفة، فقد كان الأطباء في فانكوفر بكندا يعالجون رجلًا يبلغ من العمر 87 عامًا من إصابات في الرأس بعد سقوطه، حيث أصيب بالصرع، واستخدموا تخطيطًا مستمرًا لكهربية الدماغ، وذلك للكشف عن نوباته التي أصيب خلالها، حيث توفي بنوبة قلبية قاتلة أثناء العملية.
    وقال جراح الأعصاب الدكتور أجمار زمار، في بيان صحفي صادر عن جامعة لويزفيل في ولاية كنتاكي بالولايات المتحدة: ”قمنا بقياس 900 ثانية من نشاط الدماغ في وقت قريب من الوفاة، ووضعنا تركيزًا محددًا للتحقيق فيما حدث خلال 30 ثانية قبل وبعد توقف القلب عن النبض“.
    وكان زمار، الذي نظم الدراسة، مقيمًا في مستشفى فانكوفر العام بذلك الوقت.
    وأضاف: ”قبل وبعد توقف القلب عن العمل مباشرة، رأينا تغييرات في نطاق معين من التذبذبات العصبية، وهو ما يسمى تذبذبات غاما، ولكن رأينا أيضًا تذبذبات أخرى مثل دلتا وثيتا وألفا وبيتا“.
    وتعتبر تذبذبات الدماغ، أو الموجات الدماغية، أنماطًا من النبضات الكهربية الإيقاعية، ترتبط أطوال موجاتها المختلفة بوظائف معرفية عديدة، وتتشابه الأنماط الموصوفة في الدراسة مع تلك التي تحدث أثناء التأمل أو استرجاع الذاكرة.
    ويشير هذا إلى أن ”الدماغ ربما يقوم بآخر استدعاء لأحداث مهمة مباشرة قبل الموت، على غرار تلك التي طالما تم الإبلاغ عنها في تجارب ما يعرف بـ“صحوة الموت“، حسب تكهن زمار.
    ولم يتفاجأ رئيس مؤسسة الدماغ الألمانية وطبيب الأعصاب الدكتور فرانك إربغوث بنتائج الدراسة، وقال: ”ليس جديدًا اكتشاف أن الدماغ البشري يخلق صوره في مواقف معينة“.
    وأشار إلى أن ذلك معروف بأنه يحدث لدى مرضى الصداع النصفي وكذلك متعاطي المخدرات، ”لذا فإن تجارب الاقتراب من الموت تشبه مجموعة متنوعة من الظواهر التي يُنتج فيها الدماغ صورًا“.
    ووفقًا لإربغوث، فإن التجارب قابلة للتفسير بسهولة، وقال إنه ”عندما نموت، يرتفع تركيز ثاني أكسيد الكربون في خلايا أدمغتنا، وهذا يغير كهرباء الدماغ والتمثيل الغذائي فيه، وهاتان هما لوحتا المفاتيح في تجارب الاقتراب من الموت“.
    وأضاف أن الأشخاص الذين يجيدون التأمل يمكنهم إثارة تجارب مماثلة، فمخطط كهربية الدماغ (EEG) يُظهر موجات دماغية متزايدة في طيف غاما، مماثلة لتلك التي لوحظت في الدراسة.
    وقال: ”نحن نعلم أن أنشطة غاما هذه تشير إلى استعادة الذاكرة“.
    ويشير التقرير إلى أن دراسة أمريكية أجريت على الفئران في عام 2013 كانت سجلت زيادة مماثلة في نشاط شريط غاما في أول 30 ثانية بعد السكتة القلبية.
    وكتب مؤلفو الدراسة الحديثة أن التشابه العام في تغيرات الموجات الدماغية في الدراستين يشير إلى أن ”الدماغ قد يمر عبر سلسلة من أنماط النشاط النمطية أثناء الموت“ في أنواع بيولوجية متعددة.
    ومع ذلك، فقد أقروا بضرورة مراعاة العديد من المحاذير قبل المغامرة بأي تعميمات، وعلى رأسها أن النتائج التي توصلوا إليها تضمنت مريضًا واحدًا تلقى علاجًا شديدًا بعد تعرضه لإصابة دماغية رضّية أدت إلى نزيف وتورم ونوبات صرع.
    ووفق التقرير، فإن الدراسة الأخيرة توفر وجهًا آخر لمجموعة المعرفة الشاملة حول الدماغ المحتضر، فعندما تتوقف الدورة الدموية، يقوم الدماغ بإيقاف الاتصال بين الخلايا العصبية، وتتحول إيقاعات معينة للكهرباء في الدماغ، ويكون للخلايا ناتج كهربائي لمرة أخيرة.
    ويقول إربغوث إن الدراسات من هذا النوع تلقى الكثير من الاهتمام؛ لأنه يعتقد أنها ربما تعطي لمحة عما وراء ستار الموت، علمًا أنه حتى الأشخاص الذين أبلغوا عن تجارب قريبة من الموت، كانوا على وشك الخروج فقط وليسوا أمواتًا.
    ويضيف أن ”دماغنا يكون على الأقل لا يزال قادرًا على إنتاج الصور“، كما يتضح من أوصاف تجارب الاقتراب من الموت، مشيرًا إلى أن ”دراسات طب الإنعاش تظهر أنه في حين أن ثلثي المرضى الذين أبلغوا عن مثل هذه التجارب يقولون إنهم كانوا مستمتعين، فإن الثلث الآخر يقول إن المشاهد كانت مروعة“.


    علوم وتكنولوجيا_الكوثر

  • #2
    اللهم صل على محمد وال محمد

    تعليق


    • #3
      كيفية التصرف في هذا الموقف:-
      • تحدث مع المحتضر بهدوء وثقة حتى يطمئن، وأخبره من أنت. استعمل الإضاءة الخافتة ليلاُ واترك الحاجيات المألوفة له في الغرفة.
      • استعمل حفاظات وأغطية سلس البول للحفاظ على نظافة السرير وراحة المحتضر، وقد يحتاج الأمر إلى تركيب قسطرة لتصريف البول.
      • أفضل الأوقات للتواصل مع المحتضر تكون عندما يبدو واعيا، ولا تفترض أبدًا أنه لا يستطيع السمع لذلك استمر في التحدث إليه.
      • لا تقدم له الطعام أو الماء إذا لم يكن الشخص قادرا على البلع فقد يتسبب ذلك في شعوره بالضيق. للحفاظ على نداوة الفم اغمر مسحات في الماء أو العصير (سوف توفرها لك الممرضات) أو الفازلين وامسح بها فم المحتضر.
      • اتصل بطبيبك أو ممرضتك للحصول على نصح إضافي. حاول أن تعرف ما الذي يقلق المحتضر واعمل على راحته وطمأنته. حاول تغيير وضعه والعناية بنظافة الفم وتنظيفه.
      • تجنب وضع الكثير من البطانيات فوقه لأن ذلك سيؤدي إلى إحساسه بالحر ويؤرقه.
      • اسند الشخص في وضع شبه جلوس أو اقلبه على جانبه. وحبذا لو اعتنيت بفمه إذ قد يشعره ذلك بالراحة. تحدث مع طبيبك العام أو الممرضة فقد يكون استخدام الأدوية مجدياً.
      • غالبا ما تشير تلك التظاهرات إلى حالة متقدمة من الاحتضار، لذلك اتصل بأفراد الأسرة الراغبين في التواجد عند وفاته حتى يحضروا.
        • قد يختلط الوقت والمكان وهويات الأهل والأصدقاء على الشخص المحتضر،
        • قد يفقد المحتضر التحكم في مثانته أو أمعائه عندما يحين موعد الوفاة.
        • يشعر الشخص الذي يحتضر عادة بالنعاس ويقضي فترات أطول نائما وقد يصعب إيقاظه في بعض الأحيان. والسبب في ذلك هو تباطؤ عمل الأجهزة الرئيسية في الجسم استعدادًا للتوقف.
        • تقل حاجة الشخص إلى الطعام والشراب وهذا جزء طبيعي من الاحتضار لا مفر منه، فالجميع تقريبا يتوقفون تماما عن الأكل والشرب.
        • أو قد يتململ أو يشعر بالضيق. شقة رخيصة للبيع في الرحاب​ وهناك عدد من الأسباب المحتملة لحدوث ذلك منها عدم الارتياح والخوف والحاجة إلى حل أمور لم تكتمل.
        • قد تصبح الذراعان أو الساقان باردة الملمس ويزرق لون الشفتين وأصابع اليدين والقدمين، وذلك بسبب تباطؤ الدورة الدموية.
        • قد يزداد تراكم اللعاب والمخاط خلف البلعوم حيث تضعف قدرة الشخص على البلع أو السعال.
        • ويصبح التنفس غير منتظما بل ويتوقف تماما في بعض الأحيان، وهذا جزء طبيعي من الاحتضار حيث يتباطأ الجهاز التنفسي.
      التعديل الأخير تم بواسطة الهادي; الساعة 05-10-2024, 08:03 PM.

      تعليق


      • #4
        جزاكم الله خيرا....واحسن عاقبتكم

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
        x
        يعمل...
        X