بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
أوصاف إمام زماننا في حديث الإمام الرّضا "عليهما السَّلام":
[(عليهِ جيوبُ النُّور، تتوقَّــد بشعاع ضياءِ القُدس)]
يقـول الحسن بن محبوب، قـــال لي الرضا "عليه السَّلام":
( يا حسن .. إنَّهُ ستكون فتنة صمَّاء صيلم - أي داهية-،
تسقط فيها كلُّ وليجةٍ وبطانة، وذلك عند فقدان الشيعة الثَّالث من ولدي،
يبكي عليه أهْل السَّماء وأهْلُ الأرْض، وكل حرَّى وحرَّان
- أي مفجوعة حزينة-، وكلُّ حزينٍ لهفان،
ثمَّ قـــال: بأبي وأُمّي سميُّ جدّي وشبيهي وشبيهُ موسى بن عمران "عليهِ السَّلام"، عليهِ جيوبُ النُّور، تتوقَّــد بشعاع ضياءِ القُدس،
كم مِن حرَّى مُؤمنة، وكم مِن مُؤمنٍ مُتأسّفٍ حيران حزين عند فقدان الماء المعين،
كأنّي بهم آيسُ ما كانوا، قد نُودوا نداءً يسمعهُ مَن بالبُعد كما يسمعهُ مَن بالقُرب، يكونُ رحمةً على المُؤمنين، وعذاباً على الكافرين.
فقلت: بأبي وأمّي أنتَ، وما ذلكَ النّداء؟
قـــال: ثلاثةُ أصواتٍ في رجب:
أوَّلُها: [(ألا لعنةُ اللهِ على الظَّالمين)]،
والثَّاني: أزفتْ الآزفة يا معشر المؤمنين،
والثَّالث: يَرون يداً بارزاً مع قرن الشَّمس يُنادي: ألا أن الله قد بعث فلاناً على هلاك الظَّالمين،
فعند ذلك يأتي المُؤمنين الفرج، ويشفي الله صدورهم، ويذهب غيظ قلوبهم)
[غيبة النعماني]
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
أوصاف إمام زماننا في حديث الإمام الرّضا "عليهما السَّلام":
[(عليهِ جيوبُ النُّور، تتوقَّــد بشعاع ضياءِ القُدس)]
يقـول الحسن بن محبوب، قـــال لي الرضا "عليه السَّلام":
( يا حسن .. إنَّهُ ستكون فتنة صمَّاء صيلم - أي داهية-،
تسقط فيها كلُّ وليجةٍ وبطانة، وذلك عند فقدان الشيعة الثَّالث من ولدي،
يبكي عليه أهْل السَّماء وأهْلُ الأرْض، وكل حرَّى وحرَّان
- أي مفجوعة حزينة-، وكلُّ حزينٍ لهفان،
ثمَّ قـــال: بأبي وأُمّي سميُّ جدّي وشبيهي وشبيهُ موسى بن عمران "عليهِ السَّلام"، عليهِ جيوبُ النُّور، تتوقَّــد بشعاع ضياءِ القُدس،
كم مِن حرَّى مُؤمنة، وكم مِن مُؤمنٍ مُتأسّفٍ حيران حزين عند فقدان الماء المعين،
كأنّي بهم آيسُ ما كانوا، قد نُودوا نداءً يسمعهُ مَن بالبُعد كما يسمعهُ مَن بالقُرب، يكونُ رحمةً على المُؤمنين، وعذاباً على الكافرين.
فقلت: بأبي وأمّي أنتَ، وما ذلكَ النّداء؟
قـــال: ثلاثةُ أصواتٍ في رجب:
أوَّلُها: [(ألا لعنةُ اللهِ على الظَّالمين)]،
والثَّاني: أزفتْ الآزفة يا معشر المؤمنين،
والثَّالث: يَرون يداً بارزاً مع قرن الشَّمس يُنادي: ألا أن الله قد بعث فلاناً على هلاك الظَّالمين،
فعند ذلك يأتي المُؤمنين الفرج، ويشفي الله صدورهم، ويذهب غيظ قلوبهم)
[غيبة النعماني]