إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

برنامج المواسي اليومي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • برنامج المواسي اليومي

    بُرًنَامُجَ المواسي
    اليومي العدد(195)
    ( السبت )
    هجري/ذي القعدة
    ١٨/١١/١٤٤٣
    َمُيّلُادًي/ حزيران
    18/6/2022
    اللهم إني اسألك خير هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر هذا اليوم وشر ما بعده، رب أعوذ بك من الكسل، وسوء الكبر، وأعوذ بك من عذاب النار وعذاب القبر
    لنتعلم
    قال الإمام زين العابدين (عليه السلام):
    لا تلتمسوا شيئا مما في هذه الدنيا بمعصية الله ، واشتغلوا في هذه الدنيا بطاعة الله
    نظرة وعبرة.
    الله سبحانه وتعالى هو ربّ لجميع البشر، وليس فقط للمسلمين أو العرب، وخطابه ودينه العظيم موجّه للبشرية عامة، والدليل مذكور في بداية السورة الأولى في القرآن، وهي سورة الفاتحة، حيث يقول الله تعالى: ( الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) [الفاتحة:،) . النبي محمد صلى الله عليه واله. هو رسول للبشر جميعاً، والدين الذي جاء به هو المكمل لما جاء به الأنبياء قبله، فقد ورد في الحديث قوله عليه الصلاة والسلام: (فضِّلتُ على الأنبياءِ بسِتٍّ: أعطيتُ جوامِعَ الكَلِم، ونُصِرتُ بالرُّعبِ، وأحِلَّت لي الغنائمُ. وجُعِلَت لي الأرضُ طَهورًا ومسجِدًا، وأُرسِلتُ إلى الخَلقِ كافَّةً، وخُتِمَ بي النبيُّونَ)
    جرة عسل
    التخلف لا يقف عند حدود استعارة النظم والهيكليات الإدارية والقانونية مثلا، بل يتعداها ويصل إلى عقل الإنسان ووجدانه وطريقة تعبيره عن أشيائه وأموره وموقفه من أزمنته الثلاثة، ودقائق أموره الخاصة والعامة، إنه يحاول استيعاب حياة الإنسان كلها، بحيث تكون كل تصرفات الإنسان وأموره العقلية والجسمية وليدة التخلف وأخلاقياته العديدة.
    والذي يؤكد خطر التخلف على حياة الأفراد والمجتمعات، هو أن التخلف كعقلية وأخلاق وسلوك، ليس كائنا ماديا محسوساً في جوهره، بحيث إنه يمكن للإنسان أن يشخصه ويحاربه في دائرة التشخيص المادي المحسوس، بل هو يتسلل إلى حياة الإنسان بهدوء وبدون ضوضاء، ويتمكن من الإنسان دون أن يشعر بذلك. ومن هنا تنبع خطورة التخلف. ولهذا لا نجد إنسانا (حتى ولو كانت تصرفاته وفق المعايير الموضوعية َمتخلفة) يعترف بتخلفه، وإن ما يقوم به من أعمال وتصرفات هي من نسق معرفي وسلوكي يعاكس الحضارة
    مسالة شرعية
    سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
    السؤال: بالنسبة إلى سمك التونة المعلّب فقد قرأت في بعض المواضيع في الإنترنت أنّ سمك التونة من دون قشور، بينما يوجد في نشرة الأسماك التي يحلّ تناولها في موقع السيد (حفظه الله) سمك التون أو الطون، فهل هو نفس النوع أم غيره؟
    الجواب: المناط في حلّية السمك كونه ذا فلس وإخراجه من الماء حيّاً أو أنّه مات في شبكة الصيد، فمتى اطمأنّ المكلّف بذلك حلّ له أكله، فالسمك المذكور يجوز أكله إن كان من ذوات الفلس ولو بالأصل
    ادب
    لكُلِّ امرئٍ في الوَرى قِسمةٌ فليستْ تزيدُ ولا تَنقُصُ
    ولذَّةُ مَن يقتَفِي المَكرُماتِ جَوَّاداً كلذَّةِ مَن يَحْرِصُ
    إن المقاسمَ أرزاقٌ مقدَّرةٌ بَينَ العِبادِ فَحَرْومٌ ومُدَّخِرُ
    فما رُزقتَ فإِنَّ الله جَالبُهُ، وما حُرِمْتَ فما يَجْري بهِ القدرُ
    فاصبِرْ على حَدَثانِ الدَّهرِ مُنْقِبضا عن الدَّناءةِ إِن الحُرَّ يصطبرُ
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X