استحباب الخطاب أثناء الخطبة :
يستحبّ ذكر الله تعالى أثناء الخطبة ؛ ليحصل الارتباط به تعالى في جميع الأحوال ، ويكون ذلك انطلاقاً للالتزام بمفاهيم الإسلام وقيمه ، وتقريرها في واقع الحياة الزوجية ، ليكون الوِئام والحب والأُلفة والأُنس ، هو الحاكم على العلاقات بعد الزواج ، والخطبة المسنونة المروية عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هي كالتالي :
( الحمدُ لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، مَن يهدي الله فلا مضلَّ له ، ومَن يضلل الله فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأشهد أنّ محمداً عبده ورسوله ، واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام ، إنّ الله كان عليكم رقيباً ، اتقوا الله حق تُقاته ، ولا تموتُنّ إلاّ وأنتم مسلمون ، اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً ، يُصلح لكم أعمالكم ، ويغفر لكم ذنوبكم ، ومَن يطع الله ورسوله فقد
ـــــــــــــــــ
فاز فوزاً عظيماً ) (1) .
(1) المبسوط 4 : 195 .
يستحبّ ذكر الله تعالى أثناء الخطبة ؛ ليحصل الارتباط به تعالى في جميع الأحوال ، ويكون ذلك انطلاقاً للالتزام بمفاهيم الإسلام وقيمه ، وتقريرها في واقع الحياة الزوجية ، ليكون الوِئام والحب والأُلفة والأُنس ، هو الحاكم على العلاقات بعد الزواج ، والخطبة المسنونة المروية عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هي كالتالي :
( الحمدُ لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، مَن يهدي الله فلا مضلَّ له ، ومَن يضلل الله فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأشهد أنّ محمداً عبده ورسوله ، واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام ، إنّ الله كان عليكم رقيباً ، اتقوا الله حق تُقاته ، ولا تموتُنّ إلاّ وأنتم مسلمون ، اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً ، يُصلح لكم أعمالكم ، ويغفر لكم ذنوبكم ، ومَن يطع الله ورسوله فقد
ـــــــــــــــــ
فاز فوزاً عظيماً ) (1) .
(1) المبسوط 4 : 195 .