بسم الله الرحمن الرحيم
جاء في تفسير على بن ابراهيم حدثنى أبى عن عبدالرحمن بن أبى نجران
عن عاصم بن حميد عن أبى عبدالله عليه السلام قال : قلت : جعلت فداك انى أردت أن أسئلك
عن شئ أستحيى منه هل في الجنة غناء ؟
قال : ان في الجنة شجرا يأمر الله رياحها فتهب
فتضرب تلك الشجرة بأصوات لم يسمع الخلايق مثلها حسنا ، ثم قال : هذا عوض لمن
ترك السماع للغناء في الدنيا مخافة الله . تفسير البرهان ج 1 ص 328 .
جاء في تفسير على بن ابراهيم حدثنى أبى عن عبدالرحمن بن أبى نجران
عن عاصم بن حميد عن أبى عبدالله عليه السلام قال : قلت : جعلت فداك انى أردت أن أسئلك
عن شئ أستحيى منه هل في الجنة غناء ؟
قال : ان في الجنة شجرا يأمر الله رياحها فتهب
فتضرب تلك الشجرة بأصوات لم يسمع الخلايق مثلها حسنا ، ثم قال : هذا عوض لمن
ترك السماع للغناء في الدنيا مخافة الله . تفسير البرهان ج 1 ص 328 .