اليوم الأول : يوم شريف جداً وقد ورد فيه عدة أعمال :
الأول : الصيام فإنه يعدل صوم ثمانين شهراً [٤].
الثاني : صلاة فاطمة عليهاالسلام ، قال الشيخ روي أنها أربع ركعات بسلامين ، وهي كصلاة أمير المؤمنين عليهالسلام يقرأ في كل ركعة الحمد مرة والتوحيد خمسين مرة ويسبح بعد السلام تسبيحها عليهاالسلامويقول : سُبْحانَ ذِي العِزِّ الشَّامِخِ المُنِيفِ سُبْحانَ ذِي الجَلالِ الباذِخِ العَظِيمِ سُبْحانَ ذِي المُلْكِ الفاخِرِ القَدِيمِ سُبْحانَ مَنْ يَرى أَثَرَ النَّمَلِة فِي الصَّفا سُبْحانَ مَنْ يَرى وَقْعَ الطَّيْرِ فِي الهَواءِ سُبْحانَ مَنْ هُوَ هكَذا وَلا هكَذا غَيْرُهُ [١].
الثالث : الصلاة ركعتان قبل الزوال بنصف ساعة يقرأ في كل ركعة الحمد مرة وكلاًّ من التوحيد وآية الكرسي والقدر عشر مرات [٢].
الرابع : من خاف ظالماً فقال في هذا اليوم : حَسْبِي حَسْبِي حَسْبِي مِنْ سُؤالِي عِلْمُكَ بِحالِي كفاه الله شره [٣]. وإعلم أنّ في هذا اليوم ولد إبراهيم الخليل عليهالسلام وعلى رواية الشيخين : كان فيه أيضاً تزويج فاطمة من أمير المؤمنين عليهالسلام [٤].
الأول : الصيام فإنه يعدل صوم ثمانين شهراً [٤].
الثاني : صلاة فاطمة عليهاالسلام ، قال الشيخ روي أنها أربع ركعات بسلامين ، وهي كصلاة أمير المؤمنين عليهالسلام يقرأ في كل ركعة الحمد مرة والتوحيد خمسين مرة ويسبح بعد السلام تسبيحها عليهاالسلامويقول : سُبْحانَ ذِي العِزِّ الشَّامِخِ المُنِيفِ سُبْحانَ ذِي الجَلالِ الباذِخِ العَظِيمِ سُبْحانَ ذِي المُلْكِ الفاخِرِ القَدِيمِ سُبْحانَ مَنْ يَرى أَثَرَ النَّمَلِة فِي الصَّفا سُبْحانَ مَنْ يَرى وَقْعَ الطَّيْرِ فِي الهَواءِ سُبْحانَ مَنْ هُوَ هكَذا وَلا هكَذا غَيْرُهُ [١].
الثالث : الصلاة ركعتان قبل الزوال بنصف ساعة يقرأ في كل ركعة الحمد مرة وكلاًّ من التوحيد وآية الكرسي والقدر عشر مرات [٢].
الرابع : من خاف ظالماً فقال في هذا اليوم : حَسْبِي حَسْبِي حَسْبِي مِنْ سُؤالِي عِلْمُكَ بِحالِي كفاه الله شره [٣]. وإعلم أنّ في هذا اليوم ولد إبراهيم الخليل عليهالسلام وعلى رواية الشيخين : كان فيه أيضاً تزويج فاطمة من أمير المؤمنين عليهالسلام [٤].