استطاع الدخول حوالي 200 كيلومترا داخل الغلاف الجوي للمشتري، وقبل أن يدمر، نقل كماً هاما من المعلومات والبيانات حول النشاط الجوي على الكوكب، بينما بقي المسبار في اطار عملية لجمع البيانات العلمية من الغلاف الجوي لكوكب المشتري، والحقل المغناطيسي، النظام الدائري وأقماره الرئيسية مثل أيو وأوروبا وحتى نهاية مهمته سنة 2003
تعليق