بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركااته
ذكر سماحة السيد جواد الگلپايگاني : ان والده المرحوم آية الله العظمى الگلپايگاني (رحمه الله) سمع أن عالماً كان قد استفتى عند المرجع الكبير السيد البروجردي (رحمه الله) من نقلّد في المسائل الفقهية التي تجوّزون الرجوع فيها الى الفقيه من بعدكم ؟
فكتب السيد البروجردي في الجواب : تراجعون فيها الفقيه الگلپايگاني .
و كان هذا العالم يريد تصوير تلك الورقة و نشرها للدعوة الى تقليد السيد الگلپايگاني بعد وفاة السيد البروجردي . فطلبه السيد الگلپايگاني ليحضر عنده و معه تلك الورقة فلما قرأها السيد وضعها في صندوقه و قفله .
فقال له العالم : سيدنا أريدها ، انها ورقتي !
قال السيد : انها ورقتك ، و لكنها تتعلق بي ، فإن نشرتها قطعتَ الطريق أمام الناس لتقليد غيري من المراجع الكرام ، اتركوا الناس ليختاروا المرجع الذي يقتنعون به ، فالتقليد حرٌّ في مذهب أهل البيت (عليهم السلام) .
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركااته
ذكر سماحة السيد جواد الگلپايگاني : ان والده المرحوم آية الله العظمى الگلپايگاني (رحمه الله) سمع أن عالماً كان قد استفتى عند المرجع الكبير السيد البروجردي (رحمه الله) من نقلّد في المسائل الفقهية التي تجوّزون الرجوع فيها الى الفقيه من بعدكم ؟
فكتب السيد البروجردي في الجواب : تراجعون فيها الفقيه الگلپايگاني .
و كان هذا العالم يريد تصوير تلك الورقة و نشرها للدعوة الى تقليد السيد الگلپايگاني بعد وفاة السيد البروجردي . فطلبه السيد الگلپايگاني ليحضر عنده و معه تلك الورقة فلما قرأها السيد وضعها في صندوقه و قفله .
فقال له العالم : سيدنا أريدها ، انها ورقتي !
قال السيد : انها ورقتك ، و لكنها تتعلق بي ، فإن نشرتها قطعتَ الطريق أمام الناس لتقليد غيري من المراجع الكرام ، اتركوا الناس ليختاروا المرجع الذي يقتنعون به ، فالتقليد حرٌّ في مذهب أهل البيت (عليهم السلام) .