قال الإمام الصادق عليه السلام:
«اتقوا اللّه، وعليكم بأداء الأمانة الى من ائتمنكم، فلو أن قاتل علي بن أبي طالب إئتمنني على أمانة لأديتها اليه [1].
وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله: «لا تزال امتي بخير، ما لم يتخاونوا، وأدّوا الأمانة، وآتوا الزكاة، فإذا لم يفعلوا ذلك، ابتلوا بالقحط والسنين [2].
إذن ما نراه من شحت في الماء وقلت أنتاج المحاصل هو بسبب عدم المحافظة على الأمانة وتضييعها
قال الإمام الباقر قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السلام:
(إن لأهل التقوى علامات يُعرفون بها: صدق الحديث، وأداء الأمانة، ووفاء بالعهد، وقلّة العجز والبخل، وصلة الأرحام، ورحمة الضعفاء، وقلة المؤاتاة للنساء، وبذل المعروف، وحسن الخلق، وسعة الحلم، واتّباع العلم فيما يقرّب إلى الله، طوبى لهم وحسن مآب) [3] .
عن الإمام الصادق عليه السلام قال : (قال رسول اللَّه صلى الله عليه واله : ثلاث من كنَّ فيه كان منافقاً وإن صام وصلَّى وزعم أ نَّه مسلم : من إذا ائتمن خان، وإذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف[4] .
قال تعالى :
أنا عرضنا الأمانة
إِنَّا عَرَضْنَا الاْمَانَةَ عَلَى السَّمَوَتِ وَالاْرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإنسَنُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولا(72) لِّيُعَذِّبَ اللهُ الْمُنَفِقِينَ وَالْمُنَفِقَتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكاَتِ وَيَتُوبَ اللهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللهُ غَفُوراً رَّحِيَما(73)
«اتقوا اللّه، وعليكم بأداء الأمانة الى من ائتمنكم، فلو أن قاتل علي بن أبي طالب إئتمنني على أمانة لأديتها اليه [1].
وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله: «لا تزال امتي بخير، ما لم يتخاونوا، وأدّوا الأمانة، وآتوا الزكاة، فإذا لم يفعلوا ذلك، ابتلوا بالقحط والسنين [2].
إذن ما نراه من شحت في الماء وقلت أنتاج المحاصل هو بسبب عدم المحافظة على الأمانة وتضييعها
قال الإمام الباقر قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السلام:
(إن لأهل التقوى علامات يُعرفون بها: صدق الحديث، وأداء الأمانة، ووفاء بالعهد، وقلّة العجز والبخل، وصلة الأرحام، ورحمة الضعفاء، وقلة المؤاتاة للنساء، وبذل المعروف، وحسن الخلق، وسعة الحلم، واتّباع العلم فيما يقرّب إلى الله، طوبى لهم وحسن مآب) [3] .
عن الإمام الصادق عليه السلام قال : (قال رسول اللَّه صلى الله عليه واله : ثلاث من كنَّ فيه كان منافقاً وإن صام وصلَّى وزعم أ نَّه مسلم : من إذا ائتمن خان، وإذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف[4] .
قال تعالى :
أنا عرضنا الأمانة
إِنَّا عَرَضْنَا الاْمَانَةَ عَلَى السَّمَوَتِ وَالاْرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإنسَنُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولا(72) لِّيُعَذِّبَ اللهُ الْمُنَفِقِينَ وَالْمُنَفِقَتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكاَتِ وَيَتُوبَ اللهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللهُ غَفُوراً رَّحِيَما(73)