ثبت في صحيح البخاري ومسلم ان صحابي مبشر في النار !
صحيح البخارى ج 3 ص 40:
حدثنا الحميدى حدثنا سفيان حدثنا عمرو بن دينار قال أخبرني طاوس انه سمع ابن عباس رضى الله عنهما يقول:
بلغ عمر ان فلانا باع خمرا ، فقال قاتل الله فلانا ، ألم يعلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قاتل الله اليهود حرمت عليهم الشحوم فجملوها فباعوها .
قلت: هكذا رواه البخاري فلم يذكر اسم سمرة ضنا بكرامة الصحابة ، وأما مسلم فقد صرح باسمه:
صحيح مسلم ج 5 ص 41:
حدثنا أبو بكر بن ابى شيبة وزهير بن حرب واسحق بن ابراهيم ( واللفظ لابي بكر ) قالوا حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو عن طاوس عن ابن عباس قال:
بلغ عمر ان سمرة باع خمرا ، فقال قاتل الله سمرة ، ألم يعلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعن الله اليهود حرمت عليهم الشحوم فجملوها فباعوها .
وما يهون الخطب انه لا خلاف بين علماء اهل السنة في ان المقصود هو سمرة بن جندب .
وهو صاحب قصة النخلة المشهورة:
حدثنا سليمان بن داود العتكى ، ثنا حماد ، ثنا واصل مولى أبى عيينة ، قال : سمعت أبا جعفر محمد بن على يحدث ، عن سمرة بن جندب أنه:
كانت له عضد من نخل في حائط رجل من الانصار .
قال : ومع الرجل أهله ، قال : فكان سمرة يدخل إلى نخله فيتأذى به ويشق عليه ، فطالب إليه أن يبيعه ، فأبى ، فطلب إليه أن يناقله ، فأبى ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له ، فطلب إليه النبي صلى الله عليه وسلم أن يبيعه ، فأبى ، فطلب إليه أن يناقله ، فأبى ، قال : ( فهبه له ولك كذا وكذا ) أمرا رغبه فيه ، فأبى .
فقال : ( أنت مضار .(
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم للانصاري: ( اذهب فاقلع نخلة ).
المصدر: سنن أبي داود ج 2 ص 173
صحيح البخارى ج 3 ص 40:
حدثنا الحميدى حدثنا سفيان حدثنا عمرو بن دينار قال أخبرني طاوس انه سمع ابن عباس رضى الله عنهما يقول:
بلغ عمر ان فلانا باع خمرا ، فقال قاتل الله فلانا ، ألم يعلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قاتل الله اليهود حرمت عليهم الشحوم فجملوها فباعوها .
قلت: هكذا رواه البخاري فلم يذكر اسم سمرة ضنا بكرامة الصحابة ، وأما مسلم فقد صرح باسمه:
صحيح مسلم ج 5 ص 41:
حدثنا أبو بكر بن ابى شيبة وزهير بن حرب واسحق بن ابراهيم ( واللفظ لابي بكر ) قالوا حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو عن طاوس عن ابن عباس قال:
بلغ عمر ان سمرة باع خمرا ، فقال قاتل الله سمرة ، ألم يعلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعن الله اليهود حرمت عليهم الشحوم فجملوها فباعوها .
وما يهون الخطب انه لا خلاف بين علماء اهل السنة في ان المقصود هو سمرة بن جندب .
وهو صاحب قصة النخلة المشهورة:
حدثنا سليمان بن داود العتكى ، ثنا حماد ، ثنا واصل مولى أبى عيينة ، قال : سمعت أبا جعفر محمد بن على يحدث ، عن سمرة بن جندب أنه:
كانت له عضد من نخل في حائط رجل من الانصار .
قال : ومع الرجل أهله ، قال : فكان سمرة يدخل إلى نخله فيتأذى به ويشق عليه ، فطالب إليه أن يبيعه ، فأبى ، فطلب إليه أن يناقله ، فأبى ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له ، فطلب إليه النبي صلى الله عليه وسلم أن يبيعه ، فأبى ، فطلب إليه أن يناقله ، فأبى ، قال : ( فهبه له ولك كذا وكذا ) أمرا رغبه فيه ، فأبى .
فقال : ( أنت مضار .(
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم للانصاري: ( اذهب فاقلع نخلة ).
المصدر: سنن أبي داود ج 2 ص 173