بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذراً مما به بأس).
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذراً مما به بأس).
وعن على (عليه السلام): (العفاف زينة الفقر).
وقال داود (عليه السلام) لبني إسرائيل: (اجتمعوا فإني أريد أن أقوم فيكم بكلمتين، فاجتمعوا على بابه، فخرج إليهم فقال: يا بني إسرائيل، لا يدخل أجوافكم إلا طيب، ولا يخرج من أفواهكم إلا طيب).
وعن سليمان (عليه السلام): (إن الغالب لهواه أشد من الذي يفتح مدينة وحده).
وعنه (صلى الله عليه وآله): (إن الله حرم الجنة أن يدخلها جسد غذي بحرام).
وعنه (صلى الله عليه وآله): (إن قوما يحيون يوم القيامة لهم من الحسنات أمثال الجبال فيجعلها الله هباءً، ثم يؤمر بهم إلى النار، فقال سلمان: حلهم لنا يا رسول الله. فقال: أما أنهم كانوا يصلون ويصومون ويأخذون أهبة من الليل ولكن كانوا اذا عرض لهم شيء من الحرام وثبوا إليه).
وعدمت زوج أبي ذر ما تكفّنه به فبكت، فقال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول لنفر أنا فيهم: ليموتن أحدكم بفلاة من الأرض تشهده عصابة من المؤمنين. فأبصري الطريق. فإذا برجال.. أقبلوا ففدوه بآبائهم وأمهاتهم. فقالت: أنشدكم الله أن كفنني رجل منكم كان عريفا، أو أميرا، أو شرطيا. فكفنه فتى أنصاري منهم بثوبين من غزل أمه).
وعن عيسى (عليه السلام): (لا تكن حديد النظر الى ما ليس لك، فانه لن يرى فرجك ما حفظت عيناك، فان استطعت أن لا تنظر الى ثوب المرأة التي لا تحل لك فافعل، ولن تستطيع ذلك الا باذن الله)(23).
وعن عيسى (عليه السلام): (لا تكن حديد النظر الى ما ليس لك، فانه لن يرى فرجك ما حفظت عيناك، فان استطعت أن لا تنظر الى ثوب المرأة التي لا تحل لك فافعل، ولن تستطيع ذلك الا باذن الله)(23).
الجهل والنقص
عن معاذ بن جبل عن النبي (صلى الله عليه وآله): (أنتم على بينة من أمركم، ما لم يظهر منكم سكرتان: سكرة الجهل، وسكرة حب الدنيا).
وعن علي (عليه السلام): (الناس أعداء ما جهلوا).
وعن علي (عليه السلام): (ربما أخطأ البصير قصده، وأصاب الأعمى رشده).
الجنون والحمق والسفه
عن أنس: مر رجل برسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال رجل: يا رسول الله هذا مجنون، فاقبل عليه فقال: (أقلت مجنون؟ انما المجنون المقيم على المعصية، ولكن هذا مصاب).
وعن علي (عليه السلام): (الناس أعداء ما جهلوا).
وعن علي (عليه السلام): (ربما أخطأ البصير قصده، وأصاب الأعمى رشده).
الجنون والحمق والسفه
عن أنس: مر رجل برسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال رجل: يا رسول الله هذا مجنون، فاقبل عليه فقال: (أقلت مجنون؟ انما المجنون المقيم على المعصية، ولكن هذا مصاب).
وعن عيسى (عليه السلام): (عالجت الأكمه والأبرص فأبرأتهما، وعالجت الأحمق فأعياني).
وعن علي (عليه السلام): (ليس من أحد إلا وفيه حمقة فيها يعيش).
وعن علي (عليه السلام): (ليس من أحد إلا وفيه حمقة فيها يعيش).
روي أن أبان بن سعيد قدم عليه، فقال (صلى الله عليه وآله): (يا أبان كيف تركت أهل مــــكة؟ قال: تركــــتهم وقد جيدوا(22) وتركت الأذخر وقد اعـــذق، وتركت الثمام وقد خاص، فاغرورقت عينا رسول الله (صلى الله عليه وآله)).